كما تم مناقشة مستوى الانجاز خلال الفترة الماضية ومعوقات التنفيذ لما من شانه توسيع التعليم وتطويره وبما يلبي الحاجات المجتمعية والتزمات اليمن الدولية بتوفير التعليم للجميع بحلول عام 2015 م وتضييق الفجوة التعليمية القائمة بين الاناث والذكور في مراحل التعليم العام وكذا سد الهوة في معدل الالتحاق بالتعليم في الريف والحضر . وخلال اللقاء ثمن الأخ الوزير جهود الدول والمنظمات المانحة في دعم برامج واستراتيجيات وزارة التربية والتعليم الهادفة الى تحسين مدخلات ومخرجات التعليم العام وتوفير البنية التحتية للتعليم لاسيما في المناطق الريفية والنائيةالأكتر حرمانا من الخدمات التعليمية . حضر اللقاء الدكتور عبد العزيز صالح بن حبتور نائب وزير التربية والتعليم وعدد من القيادات التربوية .