جاءت المناورة العسكرية الكبرى لقواتنا المسلحة الباسلة "مناورة الصمود في وجه العدوان" لتؤكد أن جيشنا العظيم ماض بعزم لا يلين نحو تحقيق المزيد من الإنجازات العسكرية النوعية والنجاحات والمتميزة تدريباً وتأهيلاً وتكتيكاً وتسليحاً وتصنيعاً حربياً وكذا على صعيد الاستمرار في اتجاهات تعزيز مستوى القدرة والكفاءة والاحترافية القتالية والتنسيق والتكامل بين مختلف صنوف قواتنا المسلحة البرية والبحرية والجوية وبما فيها من وحدات نوعية ذات قدرات وإمكانيات متطورة وأسلحة ردع استراتيجية وفتاكة كالقوة الصاروخية والطيران المسير.