احمد ماهر احد ضباط امجد خالد، والذي ارشد القوات الامنية على قبور جماعية قام بها اللواء الذي كان ينتمي له . احمد ماهر الذي تحركت من اجله كل منظمات وجمعيات الاخوان المسلمين في كل الدول ، وخضع القضاء الجنوبي للاسف لهذه الضغوط والتدخلات الدولية تحت شعارات تجيد جماعة الاخوان استخدامهر فتم الإفراج عنه ... طبعاً تم الإفراج عنه دون اظهار اي حيثيات نقض التهم ، وانما تم الطعن باجراءات القبض والتقاضي وليس التهم بذاتها ، فلم يفرج عنه ببطلان الاتهامات الموجه له .
بعد خروجه يتم استقباله من رشاد ومعمر الارياني لاستكمال المشروع اليمني القذر ضد الجنوب . ها هو اليوم يحرض ضد القوات الامنية في عدن وهي التي تحمي عدن ويعيش ابناء عدن في أمن ورخاء في ظلها . وها هو يدعم الحوثيين ويحرضهم على اعتقال مواطنيين جنوبيين في اليمن رغم ان عددهم بعدد الأصابع ، بينما هناك 7 مليون يمني بالجنوب يعيشون ويمارسون تجارتهم وحتى السياسة والإعلام .
ما يقوم به احمد ماهو من داخل وزارة الإعلام اليمنية وبرعاية معمر الايراني أمر خطير وعلى الانتقالي تحمل المسوولية ومواجهة معمر الارياني المتواجد للأسف في عدن .