الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
سون يعلن الرحيل عن توتنهام
وفاة وإصابة 470 مواطنا جراء حوادث سير متفرقة خلال يوليو المنصرم
تسجيل هزات أرضية من البحر الأحمر
أمن العاصمة عدن: جاهزون لدعم جهود ضبط الأسعار
سعر الريال السعودي في عدن وحضرموت اليوم السبت 2 أغسطس 2025
محمد العولقي... النبيل الأخير في زمن السقوط
لابورتا: برشلونة منفتح على «دورية أمريكا»
ماريت تفاجئ مولي.. وكيت تنتزع ذهبية 200
طفل هندي في الثانية من عمره يعض كوبرا حتى الموت ... ويُبصر العالم بحالة نادرة
بتهمة الاغتصاب.. حكيمي أمام المحكمة الجنائية
وفاة امرأة وأضرار مادية جراء انهيارات صخرية بذمار
"يأكلون مما نأكل".. القسام تبث مشاهد أسير إسرائيلي بجسد هزيل
حماس: ندعو لجعل الأحد يوما عالميا لنصرة غزة
اليوم بدء حملة الضبط الميداني للدراجات النارية المخالفة
الجنوب هو الحل
بيان حلف قبائل حضرموت.. تهديد جديد مستفز صادر من حبريش
الخلفية السياسية في التحسن القياسي لسعر الريال اليمني بالمناطق المحررة.
هل فقدنا العزم برحيل أبو اليمامة
من تاريخ "الجنوب العربي" القديم: دلائل على أن "حمير" امتدادا وجزء من التاريخ القتباني
تقرير حكومي يكشف عن فساد وتجاوزات مدير التعليم الفني بتعز "الحوبان"
من يومياتي في أمريكا.. استغاثة بصديق
مأرب.. مسؤول أمني رفيع يختطف تاجراً يمنياً ويخفيه في زنزانة لسنوات بعد نزاع على أموال مشبوهة
ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين ردًا على روسيا
ذمار.. سيول جارفة تؤدي لانهيارات صخرية ووفاة امرأة وإصابة آخرين
وعاد الجوع… وعاد الزمان… وضاع الوطن
صوت المواطن في قلب نيويورك
أولمو: برشلونة عزز صفوفه بشكل أفضل من ريال مدريد
لاعب السيتي الشاب مصمّم على اختيار روما
تنفيذية انتقالي عدن توجّه بحملات ميدانية لضبط أسعار السلع الأساسية
الطليعة يفوز على الصحة بثلاثية نظيفة في بطولة بيسان
تعافي العملة الوطنية مستمر لليوم الرابع.. الريال السعودي ب500 ريال يمني
عدن.. غرق 7 شباب في ساحل جولدمور بالتواهي
تعز .. الحصبة تفتك بالاطفال والاصابات تتجاوز 1400 حالة خلال سبعة أشهر
من أين لك هذا المال؟!
الأرصاد تحذر من أمطار غزيرة ورياح شديدة في معظم المحافظات
استقبال رسمي وشعبي وقبلي للشيخ محمد الزايدي بصنعاء
عدن.. شركة النفط تعتمد تسعيرة جديدة للوقود تزامناً مع استمرار تحسن الريال
نيابة الأموال العامة بذمار تستعيد أكثر من 18 مليون ريال
ترامب يفرض رسوما جمركية على عشرات الدول لإعادة تشكيل التجارة العالمية
استمرار النشاط الزلزالي في البحر الأحمر
فضيحة على الهواء.. قناة برشلونة تسخر من أحد أساطير ريال مدريد
كنز صانته النيران ووقف على حراسته كلب وفي!
دراسة تكشف الأصل الحقيقي للسعال المزمن
مدارس فيوتشر كيدز تكرم معلميها وأوائل طلابها وتحتفي بتخرج الدفعة الثالثة للثانوية العامة
صنعاء.. حكم عسكري بإعدام النجل الاكبر للرئيس السابق صالح ومصادرة ممتلكاته
ما أقبحَ هذا الصمت…
لمن لايعرف ملابسات اغتيال الفنان علي السمه
وزارة التجارة توجه مكاتبها بتكثيف حملات التفتيش لضبط الأسعار تماشيًا مع تحسن الريال
الأمور مش طيبة
وداعاً زياد الرحباني
تساؤلات............ هل مانعيشه من علامات الساعه؟ وماذا اعددناء لها؟
اكتشاف فصيلة دم جديدة وغير معروفة عالميا لدى امرأة هندية
تحذير طبي: وضع الثلج على الرقبة في الحر قد يكون قاتلاً
7 علامات تدل على نقص معدن مهم في الجسم.. تعرف عليها
تسجيل صهاريج عدن في قائمة التراث العربي
العلامة مفتاح يؤكد أهمية أن يكون الاحتفال بالمولد النبوي هذا العام أكبر من الأعوام السابقة
المحرّمي يبحث مع وزير الأوقاف تعزيز نشر الوسطية ومواجهة الفكر المتطرف
رسالة نجباء مدرسة حليف القرآن: لن نترك غزة تموت جوعًا وتُباد قتلًا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
التملقُ أقصر الطرق للتسلقِ
حسين لقور بن عيدان
نشر في
شبوه برس
يوم 04 - 04 - 2024
*-
شبوة
برس - خاص الأيام
يقولَ ابنْ خلدونْ عنْ التملقِ : " إنَ الخضوعَ والتملقَ منْ أسبابِ حصولِ هذا الجاهِ المحصلِ للسعادةِ والكسبِ وأنَ أكثرَ أهلِ الثروةِ والسعادةِ بهذا التملقِ ولهذا نجدُ الكثيرُ ممنْ يتخلقُ بالترفعِ والشممِ لا يحصلُ لهمْ غرضُ الجاهِ فيقتصرونَ في التكسبِ على أعمالهمْ ويصيرونَ إلى الفقرِ والخصاصةِ . "
يبدأُ تمزيقَ المجتمعاتِ منْ عندِ الناعقينَ بالمحاصصةِ المناطقيةِ والقبليةِ والمذهبيةِ وكأنَ الأوطانَ غنيمة يمكن توزيعها بينَ هذهِ الفئاتِ لكلِ حسبِ قوتهِ ، وتتجلى هذهِ المحاصصةِ منْ خلالِ توزيعِ الوظيفةِ العامةِ على أسسٍ فئويةٍ قبليةٍ أوْ حزبيةٍ أوْ مناطقيةٍ مقيتةٍ أوْ منْ خلالِ تحالفاتٍ غيرِ مشروعةٍ سياسيا واجتماعيا لقوى طفيليةٍ معَ قوى ذاتِ نفوذِ أكبرَ منهمْ أما داخليةً أوْ خارجيةٍ ، هؤلاءِ همْ الأكثرُ تملقا وتزلفا بينَ السياسيينَ.
إنَ هؤلاءِ جميعهمْ سوى كبروا أمْ صغروا يجيدونَ أحداثُ الضجيجِ والأصواتِ العاليةِ عنْ الوطنِ والنزاهةِ وفي الأخيرِ تجدهمْ أولُ منْ ينقلبونَ على منْ اعتقدَ فيهمْ خيرٌ أوْ صدقهمْ واتبعهمْ فهمُ جميعا لا يختلفونَ في أطماعهمْ الضيقةِ والبحثِ عنْ مكاسبَ منْ خلالِ التزلفِ والتملقِ المقيتِ والهدفِ في الأخيرِ غاياتٍ أنانيةً على حسابِ مصالحِ الشعبِ .
ففي حينِ يجري تجاهلَ الكفاءاتِ وذو الخبراتِ المهنيةِ والسياسيةِ منْ أهلِ النشأةِ والسلوكِ السليمِ نجدُ هؤلاءِ المتملقينَ يمارسونَ الانتهازيةُ ويتنقلونَ في الوظيفةِ العامةِ منْ وظيفةِ لأخرى دونَ إنجازٍ يذكرُ لهمْ إلا جمعُ أكبرَ قدرا منْ المكاسبِ الشخصيةِ، هنا لا بدَ منْ الاعترافِ أنهمْ لديهمْ القدرةُ على التقاطِ الفرصِ ووضعِ أنفسهمْ ووقتهمْ على جدولِ المناسباتِ السياسيةِ والإعلاميةِ وحتى الأعراسِ بلْ وحفلاتِ الختانِ كلَ ذلكَ لأجلِ الظهورِ في كلِ مناسبةٍ صغرتْ أمٌ كبرتْ.
أما الأقلُ شأنا منْ هؤلاءِ المتملقينَ فهمْ يتاجرونَ في كلِ شيءٍ فلا ندوةً تفوتهمْ ولا ورشةَ عملٍ تغيبَ عنْ راداراتهمْ لتحددَ جدولَ نشاطهمْ ولوْ متفرجونَ ، فيكفيهمْ التقاطُ صورٍ على الهامشِ معَ بعضِ الحضورِ ومنْ الحدثِ مباشرةِ على مواقعِ التواصلِ ليبدوَ للمتابعِ كأنهمْ همْ منْ وضعِ مشروعِ التوصياتِ والقراراتِ للمناسبةِ بعدما أشبعها نقاشٌ لكيْ يظهروا لمنْ لا يعرفهمْ وكأنهمْ منْ ذوي الاهتمامِ بالشأنِ العامِ ، في حينِ أنَ ما يهدفونَ إليهِ هوَ إلى التقربِ منْ أصحابِ النفوذِ والقرارِ والتوددِ لهمْ بحثٌ عنْ منصبٍ أوْ شرهةٍ أوْ أقلها حفلُ عشاءِ أوْ غداءِ ومعها عزومةُ قاتْ.
لا شك في أنَ هؤلاءِ المتملقينَ والمتزلفينَ تتاحُ لهمْ الفرصُ بشكلِ أكبرَ منْ غيرهمْ لأنَ لديهمْ استعدادا نفسيا للتذللِ وتلقي نظراتِ الاستصغارِ ، بالطبعِ لا تنجحُ مساعيهمْ دائما لكنْ تظلّ لديهمْ نسبةُ نجاحٍ معَ كلِ هذهِ التنازلاتِ عنْ الأنفةِ وكبرياءِ الذاتِ ويحصدونَ الفرصَ أكثرَ ممنْ لا يقبلونَ بالتذللِ أوْ التملقِ أوْ حتى المجاملةِ لمنْ لا يستحقها خلقٌ.
لذلكَ نجدُ هؤلاءِ ممنْ أدمنوا التزلفُ والتملقُ وفقدوا الاعتدادَ بالنفسِ أسرعَ وصولاً لتحقيقِ المكاسبِ الشخصيةِ خلافا للآخرينَ وعلى النقيضِ ، قدْ لا يكونُ أصحابُ المبادئِ موفقينَ دائما في كلِ أفعالهمْ لكنهمْ حفظوا لأنفسهمْ كرامتهمْ وعزةٍ أنفسهمْ وتاريخٍ لا تشوبهُ شائبةٌ محترمينَ ذواتهمْ التي لمْ يعرضوها لأيِ شكلِ منْ قلةِ الاحترامِ أوْ النيل من مكانتهمْ العاليةِ بينَ الناسِ.
د. حسين لقور #بن_عيدان
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ثقافة التملق والخضوع عند ابن خلدون
ثقافة التملق والخضوع عند ابن خلدون
ثقافة التملق والخضوع عند ابن خلدون
ثقافة التملق والخضوع عند ابن خلدون
ثقافة التملق والخضوع عند ابن خلدون
أبلغ عن إشهار غير لائق