تعد قناة عدن لايف هي المحرك الأبرز للقضية الجنوبية، ومنبرها الوحيد الموجه نحو العالم، فرغم ضعف إمكانيات هذه القناة إلا إنها استطاعت ان تفرض نفسها وتكون -فيما يراه البعض- الوسيلة الإعلامية الرسمية للشارع الجنوبي! قد يختلف البعض على هذا المنطلق، لكن قد يجمع الكثير على أنها لو اغلقت هذه القناة سينسد ذلك الثقب الصغير الذي يرى منه العالم الجنوب. قسم استطلاعات الرأي بموقع " حضرموت الغد الإخباري " تناول حجم التأثير الذي تركته -ولازالت تتركه- هذه القناة على المشاهد المحلي، ومدى تأثير إغلاقها -فيما لو اغلقت- على الثورة الجنوبية: عباس محمد باوزير – الغيل: اذا ظلت القناة بنفس السياسة التحريرية فانها ستقدم اكبر خدمة للقضية الجنوبية، اذ سيترفع الجنوبيين عن الانشغال بمماحكاتهم وسيشمر الجميع للذوذ عن القضية التى غابت فى المشاحنات بينهم والذى اذكته القناة والهبت سعيره .. على الجنوبيين ان يتقدموا خطوة الى الامام وان (يشتغلوا) سياسة ، ويقدموا صورة ناصعة عن قضيتهم ويقنعوا بها العالم الذى بحما يقدموه من تشنج لا يرى انهم احق باستلام دولة !!! وطبعا الخدمة التى ستقدمها للقضية هى الانقطاع عن البث اذا ظلت بنفس سياستها . ام محمد – لحج: القناة هي منفذ للجنوب وهي علم من اعلام الجنوب وان أغلقت القناة فبيغلق المنفذ الذي ينقل أخبار الجنوبيين للعالم وهي رابط يربط الجنوب مع بعضه البعض فليس هناك قناة تضم الجنوب باكمله. محمد العامري – الرياض: سوءاً أقفلت القناه او استمرت ما يغير شي من ثاتير الثورة الجنوبيه في المحيط الاقلمي والدولي لانه من يوم فتحت ما وصلت صوت الشعب وعرفت العالم بالقضيه بل كانت قناة فتنه تنحاز لمكون دون اخر بعكس القنوات المعارضة الاخرى التي كان لها تاتير ملموس مع فضايا شعوبها سوا في المنطقة العربيه او الدوليه وختام كلامي الشعب هو من يفرض نفسه وله القدرة على ايصال صوته ومطالبه لمختلف القنوات الاخباريه دات التاتير الاعلامي يعني بصموده في الساحات و تصعيده للنضال يستطيع جدب القنوات له اما عدن لايف وجودها زي عدمها بل ان عدمها خير من وجودها ما استفدنا منها شي غير حفظ الاغاني الوطنيه هشام محسن باحميد – سيؤون : وان اغلقت وسيلة ما ، لكتم صوت شعبنا الصابر ، سيجد وسيلة اخرى . لم تكن القناة الا نتاج للثورة الجنوبية وليس العكس ، وان اغلقت وسيلة ما لكتم صوت شبعنا الصابر سيجد وسيلة اخرى . ثورات الشعوب الحية لا تخمد ابدا الا بتحقيق اهدافها . ثورات الشعوب الحية لا تخمد ابدا الا بتحقيق اهدافها ، تحقيق الاهداف طريق طويل ليس بالسهل ويحتاج الى تسخير أمثل للطاقات والامكانيات المتاحة ما امكن لكسب الكثير من الاطراف المؤثرة . ويجب التركيز على الفعل السياسي المؤثر بنفس اهمية العمل الثوري الواعي المؤثر . شاكر محفوظ بنش – المكلا : في ظني أن هذه الآثار التي ستترك فيما لو أغلقت قناة عدن لايف .: (1) تحجيم الفعاليات ومدى التواصل بشأنها بين المحافظات ميدانيا . (2) وأد لقضية شعب الجنوب ومعرفة الرأي العام الخارجي إعلاميا . (3) فتح المجال للمشاريع الأخرى في الجنوب لبسط نفوذ مشاريعها التي تنتقص من حق شعب الجنوب في التحرير والاستقلال. صفية محمد علي – عدن: أن الإعلام هي السلطة الرابعة وهو مهم جدا للقضية الجنوبية وتغطية فعاليتها وان انقطاعها يعتبر انتهاك لحقوق الجنوبيين ومنع لنشر قضيتهم ومعرفة العالم بقضايا الجنوب. سامي العمودي – ديس المكلا : إذا كان استمرارها سيكون بنفس سياستها الاولى اعتقد انه من الافضل اغلاقها بالنسبة للقضية الجنوبية .. رغم انها المتنفس الوحيد للجنوب الذي لطالما كنا نأمل ان تكون الرافد الاساسي له وفق رسالة واضحة وآلية عمل تضمن تحقيق اهداف الثورة التحررية .. نأمل ان تعيد صياغة سياستها وتقيّم عملها السابق مقارنة مع ماهو مطلوب لاجل انجاح الثورة .. وتبتعد عن فكرة الاقصاء والغاء الآخر . عبدالله صالح النقيب – الضالع: سأختصر الحديث عن تأثير قناة عدن لايف على مستقبل الثورة الجنوبية فيما إذا اغلقت هذه القناه ..... اعتقد جازما ان الثورة الجنوبية تواجه مؤامرات مختلفة جعلتها عرضة للكثير من الانتكاسات خلال الفترة الماضية ...وايقاف هذه القناة التي تعتبر النافذة الوحيدة لشعبنا قد يأتي ضمن مسلسل التآمر على هذه الثورة الجبارة لكنه اي توقف هذه القناة عن البث ان حصل طبعا لن يؤثر كثيرا على مستقبلها ... والسبب في اعتقادي ان قناة عدن لايف مغيبة كأعلام ثوري مواكب ولم تؤدي الدور المطلوب منها اعلاميا منذ انطلاقتها..حيث شابت برامجها الكثير والكثير من الاخطاء ..بمعنى آخر لم تكن لهذه القناة قدرة او امكانية اعلامية تمكنها من نقل رسالة شعب الجنوب كما هي في واقع الامر للرأي العام الاقليمي والدولي بسبب ضعف الادارة المتمكنة والمتخصصة اعلاميا في رسم السياسة الاعلامية لهذه القناة الوحيدة المعبرة عن الارادة الثورية لشعب الجنوب المكافح . سالم سعيد براهم – الشحر: عدن لايف هي النافذة التي تطل منها الثورة الجنوبية على العالم الخارجي من مهرجانات وفعاليات وفي حالة اغلاقها فإن الثورة الجنوبية لن تراوح محلها على المستوى الداخلي والقناة هي المنبر ونافذة للجنوبيين على المستوى الإقليمي والعالمي وهي صوتنا ليرى ويسمع العالم مايعتمل في شعب الجنوب من قبل الإحتلال. أمل عبدالله باوزير – ديس المكلا: أكيد رح يكون له تأثير سلبي كبير وخاصة انه قناة عدن لايف هي المنبر الاعلامي للقضية الجنوبية وبالتالي اذا تم اغلاقها سيتم محض معالم الثورة من جانب مهم وهو الاعلام الذي بدوره يكشف الكثير من القضايا التي تهم الشعب الجنوبي وكل مؤيدي القضية الجنوبية وقناة عدن لايف اصبحت قناة مهمة كثير في مجتمعنا الحضرمي ومهمة للأسر الحضرمية حيث اتاحت لهم فرصة في معرفة الكثير من الحقائق و الاخبار والتراث واصبحت محطة ثقة المعظم من الناس. عمر ابوسعود – وادي عمد: ماذا اعلق ماذا قول احنا بعنا الجره واكلنا الفول:لواغلقت عشرقنوات لايف لن يكون هناك. اي تثير لن الشعب الجنوبي صارلديه تبلد بسبب القياده الفاشله والمتخبطه في قرارتها واحنا ابناء الجنوب نصنع الجسدوالراس يكون من الشمال وراجع تاريخ القاده السابقين في الجنوب من فين هم!!!هذي وجة نظري في لايف عدن؟ إيمان بلبحيث – جدة: قناة عدن لايف قناة مهمة لكل المغتربين فهي قناة تنقل معاناة الجنوبين وهي وسيلة أعلامية حيث أن الجنوب مطموس في الجانب الإعلامي وليس له صوت مسموع وينقل أخباه فاغلاق القناة بيؤثر كثير على الثورة فكل ثورة محتاجة لاعلام لنقلها ولكن نقل بصورة حقيقة دون التزييف او التحيز لطرف ولازم يكون اعلام مستقل. علي عمر باجوه – المكلا: أعتقد أن قناة عدن هي المتنفس الوحيد للجنوبين الذين يأخذون فيها كامل حرياتهم وفي حال أغلقت سيتصعد الأمر من وجهة نظري. حضرموت الغد