حين يأتي الموتُ من جهةِ المآذن ونشيدُ الرفضِ في الحدقاتِ آسن حين تلقى المشكلات بلا ضمير ٍ يغتذي منها حِراكاً كل ساكن والحلولُ العارضاتُ تشيع وهماً .. ضاف تعقيداً إلى زيف الأماكن تجدُّ الدنيا استحالت فيك قبراً .. ينسج الإخفاق من أملٍ تراهن تفجؤُ الأوقاتَ تمضي عابثاتٍ شاغلاً فيها التعادي كل آمِن وبلا الأخلاق تعتادُ حضوراً .. مأزقياتُ البداواتِ المدائن مالذي نرجوهُ ؟ .. أنسنةَ الدجى ..؟!! دربها شقو ، وخطوات دواكن صار مكتوباً لنا يا أمنياتٍ .. عزلةٌ ما بين سجانٍ وسادن هل ترى كنا تحررنا كثيراً ..!! كي نعيد القيد للعنق المداهن ،،، ،، ، . ذات منفى صباح الاثنين الموافق 28 أبريل