في الوقت الذي اعتقد فيه الغرب أن الحرب الروسية في أوكرانيا قد تفقد قوتها، ضاعف بوتين قوته، وأرسلها لقصف مستشفيات الولادة والملاجئ التي تأوي الأطفال. أما الآن هناك توقف واضح في تقدم القوات الروسية جعل الغرب يخمن ويتساءل: هل جهود روسيا الحربية تعثرت؟ أم أنه توقف تيكيكي بهدف إعادة تجميع القوات؟، بحسب cnn.
تكملة الخبر في الأسفل
قد يهمك ايضاً
* من هي ساز القحطاني وتفاصيل اللحظات الأخيرة؟
* تحذير .. مشروب شهير يزيد خطر الإصابة بالسكتة الدماغية 5 أضعاف
* شاهد آخر صورة للفتاة السعودية الشهيرة "ساز القحطاني" قبيل وفاتها
* تحذير خطير .. نوعين من الصداع يسبقان الإصابة بالجلطة الدماغية
* تعرف عليه .. كشف سبب مفاجئ وغير اعتيادي للجلطة الدماغية
* لم يرحم توسلاتها أمام طفلهما .. زوج يقتل زوجته ب 17 طعنة والسبب صادم وغير متوقع
* لم يرحم توسلاتها أمام طفلهما .. زوج يقتل زوجته ب 17 طعنة والسبب صادم وغير متوقع
* عريس مصري ينهي حياته بعد 30 دقيقة من زفافه والسبب !
* بعد تنفيذ حكم القتل في الجاني .. تفاصيل نحر 3 بنات على يد والدهن بمكة والكشف عن حالته لحظة ارتكابه الجريمة
* شاهد .. أول ظهور ل"وذ نكهة" رهف القحطاني بدون فلتر بعد خضوعها لعملية تجميل بالأنف
لكن الخبراء رأوا أن الخطاب الستاليني الناري الذي ألقاه بوتين، مساء الأربعاء، والذي وصف فيه الروس المعارضين للحرب بأنهم "خونة" كان بمثابة تغيير في اللهجة وإشارة إلى أن الحرب لا تسير وفق للخطة. والمقلق هو أن العديد من المراقبين رأوا في ذلك إشارة على أن رئيس الدولة الروسية، الذي يواجه انتكاسة في أوكرانيا، سيتخذ منعطفا انتقاميا في الداخل ويقمع بقوة أكبر من أي وقت مضى أي معارضة. كما أكد الخبراء أن بوتين، الذي يتمتع بمعدلات تأييد عالية في روسيا، يتجه الآن إلى استراتيجية التخويف لإبقاء الروس في صف واحد، فقد ألمح في خطابه، الأربعاء، إلى أن الروس الذين ليسوا معه "خونة" وهي من الكلمات التى تقشعر لها الأبدان في بلد لا يزال فيه القمع السياسي ونظام "غولاغ" (معسكرات الاعتقال في عهد ستالين) يعيشان في الذاكرة الحية.