أدرج وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، ميلشيات الحوثي الإرهابية، وعدد من الجماعات الإرهابية منها داعش وتنظيم القاعدة، ككيانات تشكل قلقاُ خاصا لمشاركتها أو لمسامحتها في مع "انتهاكات مستمرة وجسيمة للحرية الدينية". وبالإضافة إلى الجماعات صنفت ايضاً دولاً منها ميانمار (بورما)، والصين وإريتريا وإيران وكوريا الشمالية، بالإضافة إلى باكستان وروسيا والسعودية وطاجيكستان وتركمانستان. || الاخبار الاكثر قراءة
فاكهة ذكرها الله في القرآن الكريم تعالج ضعف النظر وتجعلك تستغني عن عمليات الليزك
لن تصدق كيف كان رد الفنان سمير غانم على إبنته عندما طلبت منه أن يصلي قبل موته !!
مهنة يحتقرها كل السعوديين أختارها سعودي .. لن تصدق كم راتبه الشهري ؟
الدنيا ملك لله .. هذا ما حدث للإبن الوحيد للأمير الوليد بن طلال وابكى كل السعوديين .. صورة
علماء يعثرون على مرقد اهل الكهف بعد مرور ألفي عام .. والمفاجئة بشأن الكلب الذي كان معهم وهذا ما وجدوه بالداخل ؟
دراسة علمية موثقة .. نبات ينافس مسكنات الألم الكيميائية وتحارب مرض السكري والكثير يتجاهله
من هي الفنانة التي أحرقت قلب عادل إمام و رفضت مساعدته بالرغم من مرضها الشديد وماتت بكبرياء وتميزت بجمال رباني ؟؟ ________________________ وصنفت الخارجية الأميركية حركة الشباب وبوكو حرام وهيئة تحرير الشام والحوثيين وداعش، وداعش في الصحراء الكبرى، وداعش في غرب أفريقيا، وجماعة نصر الإسلام والمسلمين وطالبان، ككيانات تشكل قلقا خاصا. وذكر الوزير بلينكن في بيان أنه "كل عام يتحمل وزير الخارجية مسؤولية تحديد الحكومات والجهات الفاعلة غير الحكومية التي تستحق التصنيف بموجب قانون الحرية الدينية الدولي بسبب انتهاكاتها للحرية الدينية". وأوضح أن "التحديات التي تواجه الحرية الدينية في العالم اليوم هي تحديات هيكلية ومنهجية وراسخة بعمق وموجودة في كل بلد. وأنها تتطلب التزاما عالميا مستداما من جميع الذين لا يرغبون في قبول الكراهية والتعصب والاضطهاد. كما أنها تتطلب اهتماما عاجلا من قبل المجتمع الدولي". وشدد بلينكن على أن الولاياتالمتحدة "ستواصل الضغط على جميع الحكومات لمعالجة أوجه القصور في قوانينها وممارساتها، ولتعزيز محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات. وستبقى ملتزمة بالعمل مع الحكومات ومنظمات المجتمع المدني وأعضاء المجتمعات الدينية لتعزيز الحرية الدينية في جميع أنحاء العالم ومعالجة معاناة الأفراد والمجتمعات التي تواجه سوء المعاملة والمضايقة والتمييز على أساس ما يؤمنون أو لا يؤمنون به".