ذمار / محمدالواشعي يعتصم في هذه الاثناء منذ ساعات الصباح الباكر امام مبنى ادارة أمن محافظة ذمار مئات المسلحين من أبناء منطقة الكولة بمديرية ميفعة عنس على خلفية مقتل شخصان و أصابة 2 أخران في نقطة تقطع قبلية على طريق ذمار البيضاء الاربعاء الماضي برصاص مسلحين من منطقة الميفعة، اثر خلاف أسري بين أبناء رجل الاعمال جبران الميري الذي ينتمي الى منطقة الكولة كان قد أودى بأحدهم، الشهر الماضي. و قد تحدث لعدن الغد عدد من المسلحين المعتصمين و قالوا انهم يطالبون أدارة الامن بمحافظة ذمار اخراج حملة عسكرية الى منطقة الميفعة لالقاء القبض على قتلة أبنائهم ، مؤكدين بانهم لن يرفعوا الاعتصام من امام ادارة الامن حتى يتم الاستجابة لمطالبهم و تقوم الجهات الامنية بواجبها في ضبط القتلة ، مشيرين أنهم يطالبون بخروج الحملة العسكرية من أجل أحتواء الموقف وضبط الجناة من قبل الدولة بما يجنب المنطقتين الدخولة في حرب ثأر قبلية ستؤدي الى عواقب وخيمة . و قد أغلق المسلحين الشارع المؤدي الى مبنى ادارة الامن المتفرع من الشارع العام ، حيث يعتصمون فية حتى يتم اخراج الحملة العسكرية وضبط القتلة . هذا قالت مصادر قبلية في محافظة ذمار، إن وساطات قبلية كانت قد نجحت في احتواء نشوب حرب بين منطقتي الكولة والميفعة، في مديرية ميفعة عنس، بعد قيامهم بالتحكيم القبلي لقرية الكولة، التي قتل 2 من أبنائها، وأصيب 2 آخران وكان مسلحين من الميفعة أطلقوا الرصاص على باص يقل عدداً من أبناء منطقة الكولة، يعملون في بيع القات، ما أدى إلى مقتل شخصين هما "سليم النهاري، أحمد صلاح ربيد" وإصابة اثنين آخرين، وذلك في الطريق الذي يربط مدينة ذمار، بمدينة رداع. وأشارت المصادر إلى أن المسلحين استحدثوا نقطة تقطع بالقرب من مبنى ادارة مديرية ميفعة عنس، الواقعة على طريق ذمار- رداع، أطلقوا النار على الباص الذي يستقله المجني عليهم، مما تسبب في مقتل الضحايا. وأرجعت المصادر أسباب الحادث إلى خلافات كانت قد نشبت بين نجلين لأحد أكبر رجال الأعمال في مدينة ذمار، واللذين ينتميان إلى منطقة الكولة، وأدت إلى مقتل أحدهما على أيدي وكلاء الشقيق الأكبر، وأدت تداعيات الحادثة إلى تدخل وجاهات قبلية، حاولت احتواء الموقف، قبل أن ينفجر الأربعاء، بعد لجوء رجل الأعمال إلى وجهاء من قرية الميفعة. أعتصم أمس الأحد مئات المسلحين أمام مبنى ادارة أمن محافظة ذمار وهم أبناء منطقة الكولة بمديرية ميفعة عنس على خلفية مقتل شخصان و أصابة 2 أخران في نقطة تقطع قبلية على طريق ذمار -البيضاء الاربعاء الماضي برصاص مسلحين من منطقة الميفعة.
وتأتي الحادثة اثر خلاف أسري بين أبناء رجل الاعمال جبران الميري الذي ينتمي الى منطقة الكولة كان قد أودى بأحدهم، الشهر الماضي. و قد تحدث(( لعدن الغد)) عدد من المسلحين المعتصمين و قالوا انهم يطالبوا إدارة الامن اخراج حملة عسكرية الى منطقة الميفعة لالقاء القبض على قتلة أبنائهم .
وأكد المعتصمون بانهم لن يرفعوا الاعتصام من امام ادارة الامن حتى يتم الاستجابة لمطالبهم و تقوم الجهات الامنية بواجبها في ضبطا القتلة ، مشيرين أنهم يطالبون بخروج الحملة العسكرية من أجل أحتواء الموقف وضبط الجناة من قبل الدولة بما يجنب المنطقتين الدخولة في حرب ثأر قبلية ستؤدي الى عواقب وخيمة .و قد أغلق المسلحون الشارع المؤدي الى مبنى ادارة الامن المتفرع من الشارع العام ، حيث يعتصمون فيه حتى يتم اخراج الحملة العسكرية وضبطا القتلة حد قولهم .
وقالت مصادر قبلية في المحافظة إن وساطات قبلية كانت قد نجحت في احتواء نشوب حرب بين منطقتي الكولة والميفعة، في مديرية ميفعة عنس،بعد قيامهم بالتحكيم القبلي لقرية الكولة، التي قتل 2 من أبنائها، وأصيب 2 آخران.
وكان مسلحين من الميفعة أطلقوا الرصاص على باص يقل عدداً من أبناء منطقة الكولة، يعملون في بيع القات، ما أدى إلى مقتل شخصين هما "سليم النهاري،أحمد صلاح ربيد" وإصابة اثنين آخرين، وذلك في الطريق الذي يربط مدينة ذمار، بمدينة رداع.
وأشارت المصادر إلى أن المسلحين استحدثوا نقطة تقطع بالقرب من مبنى ادارة مديرية ميفعة عنس، الواقعة على طريق ذمار- رداع، وأطلقوا النار على الباص الذي يستقله المجني عليهم، مما تسبب في مقتل الضحايا.
وأرجعت المصادر أسباب الحادث إلى خلافات كانت قد نشبت بين نجلين لأحدأ كبر رجال الأعمال في مدينة ذمار، واللذين ينتميان إلى منطقة الكولة،وأدت إلى مقتل أحدهما على أيدي وكلاء الشقيق الأكبر، وأدت تداعيات الحادثة إلى تدخل وجاهات قبلية، حاولت احتواء الموقف، قبل أن ينفجر الأربعاء، بعد لجوء رجل الأعمال إلى وجهاء من قرية الميفعة.