يتفق كل الجنوبيين عامه ان بقاء السقاف على رأس قياده الأمن المركزي في عدن لم يعد قابل للتحمل ويجب محاكمته على جرائمه وليس ترقيته إلى وكيل وزاره ليس فقط لأنه المجرم الذي سقط بتوجيهاته مئات الشهداء والجرحى ولازال هذا القتل مستمرا بحق نشطائه حتى اليوم كما يراه الحراك أو حالف الشرعية الدستورية الممثلة بالرئيس هادي واتجاهه المكونة من الإصلاح وخلفائه في المشترك ومعهم الجنوبيين في رأس السلطة المركزية والمحلية الذين يروه أداة لجماعه الحوثي في عدن تحديدا بعد إعلان تمرده على السلطة المنتخبة في عاصمة دولة الاحتلال وشرعيتها وتأكيد ولائه للجماعة الحوثية المسلحة اثر استيلائها على الحكم في عاصمة دوله الاحتلال في مخالفه واضحة للنظم العسكرية التي تحتم ولاء القادة العسكريين ووحداتهم للسلطة المنتخبة الممثلة بالرئيس هادي وإنما أيضا ما يراه ويلمسه عامه الناس وكل من يقيم في العاصمة الحبيبة عدن أو يزورها من تصرفات وأفعال لهذا الشخص والشلة المحيطة به والمنفذة لتوجيهاته على الواقع والتي لايمكن وصفها إلا بالإجرامية ويتطلب معها ليس تكريم هذا المجرم بترقيته إلى درجه وكيل وزاره كما فعل الرئيس هادي وإنما القبض عليه وتسليمه للنيابة لمحاكمته ليحصل على جزاءه العادل عن ما اقترفه من جرائم أخرى والموضحة أدناه والبعيدة عن الشأن السياسي لتضاف إلى جرائمه بحق الحراك وتمرده على السلطة المنتخبة والنظم العسكرية وابرز هذه الجرائم العامة مايلي - تخلصه الكامل من أفراده وضباطه المنتمين للمحافظات الجنوبية وبعض المحافظات الأخرى اليمنية منذ وقت مبكر سواء بالتحويل والتهميش أو الأعمال الثانوية لمن صمد منهم أمام أساليبه التطفيشيه واعتماده على مجاميع محدده الانتماء المناطقي والمذهبي والسياسي في ضل نظم وقوانين تمنع هذا التمييز العنصري استخدامه للنقاط الرئيسية المتحكمة بمداخل العاصمة لإذلال كل الجنوبيين أثناء مرورهم الحتمي بسياراتهم أو شاحنات نقل بضائعهم بهذه النقاط دون مراعاة للأخلاق والدين واستغلاله لصلاحياته الأمنية القانونية لابتزازهم ماليا للاستفادة الشخصية له وشلته المحيطة به تحويل الأمن المركزي من قوه أمنية تحافظ على الأمن إلى أداة لنشر الفساد وحماية المفسدين وخاصة من أبناء الشمال لتمكينهم عبر أطقمه من الاستيلاء والنهب للأراضي وتفريغ أطقمه لأيام لحمايتهم اثناء بنائهم عليها واعتقال ملاكها الحقيقيين ودون إي توجيهات من الدولة أو السلطات المحلية أو إي أحكام وأوامر نيابيه أو قضائية وكذا تحويل أطقمه وأفرادها إلى سلعه لمن يدفع اكثرلفرض قوته في مواجهه الغير للاستيلاء على هذه الأراضي تحويل معسكري الأمن المركزي في الصولبان وكريتر إلى سجون خاصة يحتوي كل منها على غرف حجز انفرادية مظلمة انشاءها هذا المجرم وفي الصولبان تحديدا لاعتقال الغير مرغوب بهم سياسيا وكل من يقف ضد تصرفاته الغير قانونيه واعتقالهم لأسابيع وأشهر والتحقيق معهم بغير صلاحية قانونيه تخوله للقيام بالاعتقال وإنشاء السجون الخاصة أو التحقيق الموكل قانونا للبحث الجنائي وممارسه أقذر أساليب التعذيب الجسدية والنفسية بحقهم ومنع إي زيارات لهم بل وإنكار إي وجود لهم خلال فتره الاعتقال استخدام أساليب لا أخلاقية في التعامل مع الأطفال الأحداث حيث يتم اعتقال أطفال تتراوح أعمارهم بين الثامنة والخامسة عشر وبدون إي أوامر نيابيه اوقضائية وحلق رؤوس هؤلاء الأطفال أو جزء من رأسهم لتشويههم وبأعداد كبيره أيضا اتخاذه إجراءات انتقاميه وعقابيه بحق أفراده المنتمين للجنوب نتيجة مشاركتهم بالفعاليات الحراكية السلمية تمثلت في السجن لأسابيع وأشهر واستيلائه على مرتباتهم لشخصه وحلق رؤؤسهم فيما يسمح لنفسه ولأفراده بالانتماء لأطراف سياسيه والمشاركة في فعالياتها وهو أجراء لم تتخذه إي من قيادات فروع الأمن المركزي بالمحافظات الأخرى اليمنية والجنوبية ولم يحول إي منهم على الجهات القانونية المختصة في إدارة امن عدن المخولة باتخاذ هذه الإجراءات التدخل في عمل مرافق الدولة التي ينتشر أفراده لحمايتها لتحقيق مصالحه الخاصة وإرغام هذه المرافق على دفع اعتمادات ماليه وتموينية له ولأفراده من علاوات عمل وغذاء ووقود وتسهيلات أخرى ليتمكن من الاستيلاء الشخصي والكامل على مستحقات خدمات حراسه هذه المرافق المعتمد لهم مركزيا والتي تتجاوز اعتمادات هذه المرافق مجتمعه تدخله السافر في عمل المرور وتحوله إلى جهة ضبط وتفتيش مروري لاحتجاز للسيارات والدراجات وسائقيها الذين يخالفونه التوجه السياسي أو الذين يرفضون الخضوع لابتزازه استغلالا لأي مخالفات مرورية لديهم وعدم تسليمهم للمرور الجهة المختصة بذلك قانونا وأخذهم مع سياراتهم للأمن المركزي ولايفرج عنهم إلا بعد دفع مبالغ ماليه ومصادره أموالهم وهواتفهم وأي أشياء أخرى قابله للنهب وتهديدهم بتكرار الاحتجاز والنهب ان بادروا لمتابعه استعاده ممتلكاتهم المنهوبة إغلاق طرق رئيسيه عامه أمام منزله لأغراض شخصيه وإنشاء نقاط تفتيش ثابتة بجواره والمنطقة المحيطة بينما لم نجد إي إغلاق لأي شوارع أو نقاط تفتيش حتى أمام المحافظ أو مديري الأمن العام والسياسي بالمحافظة أو حتى الرئيس هادي نفسه وهو إجراء غير قانوني يدل على العنجهية والاستهتار بالنظم والقوانين وإقلاقا ومضايقه حقيقية لساكني المنظفة والمارة فيها وإنشاء نقاط تفتيش غير قانونيه أو معتمده من قبل اللجنة الأمنية اثنتان منها في العريش تحديدا قيامه ولمرات متكررة بالتعدي على افراد أجهزه الأمن الأخرى اثناء أدائهم لمهامهم في ضبط المتهمين بجرائم أو مخالفات وخاصة بالحالات التي يكون المخالفين من عائلته أو حاشيته المقربة منه في قياده الفرع أو من ذوي النفوذ التجاري الوافدين من محافظات الشمال وتكليف أطقمه بالتحرك إلى المواقع ليس فقط لإخراج هؤلاء أو سياراتهم من الاحتجاز القانوني في مبانيها بل لاعتقال افراد الأمن الذين ضبطوا هؤلاء المخالفين وجرهم للسجون الانفرادية الغير قانونيه في مقر الأمن المركزي تحويل أرضيات ومنافس معسكر ردفان والصولبان الر منازل عشوائية لأفراده المقربين من حاشيته والاستيلاء غلى مخططات أرضيات افراد الأمن المركزي ووزارة الداخلية الجنوبيين والتصرف بها كممتلكات خاصة احرمن هولاء الأفراد من مستحقاتهم التي صرفت بها ملفات تمليك من الجهات المختصة بالأراضي وخاصة الواقعة بالقرب من نقطه دار سعد القديمة وهناك تصرفات أخرى لاحصر لها تفرض وبقوه توقيف هذا الشخص الذي يجمع بين جرائم القتل والابتزاز والفساد والتجاوز لصلاحيات الموظف العام والاستيلاء على المال العام والملكية الخاصة والشخصية وإنشاء السجون الخاصة وإثارة النعرات العنصرية عبر التعامل المميز بين أفراده بسبب الانتماء وجرائم أخرى عديدة يمكن اعدامه عليه أو سجنه لكل ماتبقى من عمره وندعو كل القوى الشريفة للتكاتف والعمل الموحد لإفشال جهود هادي لتخليص هذا المجرم من العقاب وترفيته والعمل معا لتوقيفه وضبطه وتقديمه للمحاكمة وسيتقدم منا الكثير لإثبات هذه الجرائم وأتشرف ان أكون أولهم بحالتين الأولى إصابتي بطلقة ناريه بتوجيهاته لمشاركتنا في مسيره سلميه موثقه عرقلت إجراءاتها في البحث بضغط منه والثانية تهريب وإخفاء ابنه القاصر الذي أطلق النار مع افراد مرافقين له تجاه افراد المرور الذين تمكنوا بمساعده المواطنين من مطاردتهم توقيفهم وضبطهم وقامت مدرعة وطاقمها بإطلاقه بالقوة وتهريبه وامتنع هذا المجرم عن تسليمه وعرقل إجراءات شرطه خور مكسر لتحويلها إلى النيابة وتوجد ألاف الحالات المشابهة والافضع منها التي تعرض لها الجنوبيين على يديه ولا علاقة لها بأدائه الأمني