قتل شخص ويدعى يحيى محمد مطران عجلان من منطقة - جبلة محافظة إب على يد مسلحين قبليين بنقطة قبلية في مدخل مدينة تريم الشرقي يعتقد أنها تابعة لحلف قبائل حضرموت .. وبحسب المصادر فان القتيل رفض إعطاء المسلحين مبلغ مالي لكي يسمحوا له بالمرور حيث تطور الخلاف إلى ملاسنات انتهت بإطلاق نار .. ونقلت جثة الشخص القتيل إلى احد المشافي الحكومية . ولاحقا نفى الناطق الرسمي باسم حلف قبائل حضرموت صالح مولى الدويلة وجود اي نقطة للحلف على طول الطريق الذي وقعت فيه الحادثة مؤكدا الا صلة للحلف بهذه الحادثة .
تعليقات القراء 180703 [1] بحثت عن الشفق ووقعت في ظلامدامس الجمعة 13 نوفمبر 2015 عبدالرب حسين البري | بريطانيا ان المخلوق في بطن امه في عالم يختلف عن عالمناء ،وعندما تفكر الام ان تنتقل من محيطها الذي لا ترى انه مناسب لمولوودها الى مكان تعتقد انه مناسبا ، وما ان تحط جنينها في الارض وتلتفت الى يسارها ويمينها اذا هي في منطقة لا تقبل الا من جنسها وممن يحملوا نفس نفسها وعاداتها وتقاليدها بينما الام لا ترى ان تلك المفاهيم هي ما ترغب فيها وسعب الجنوب وقع في ارض لها مفاهيم لا يرغب بها وليست من صفات مجتمعه الحالي والقديم ، اذ ان هادي تربى على مبادى الفيد فوق كل شي اما المبادىء فهي عنده ثنويه كما يقول المثل اعمل سجنل يسار واعصر يمين ، وشعب الجنوب صابر وكم با يكون الصبر واقارب عبدربه يمرمروا الامور ويجعلوا فيها صبر سقطري ودوعاني صبر مر ما بنقدر عليه ،لهذا فانه يتوجب على اخوتنا واحباءنا في التحالف العربي ان يغيروا التعامل مع المقاومة وان يسرعوا في منح الجنوب اعادة دولته وهويته وهذا ما يرجوه شعب الجنوب والله الموفق 0 180703 [2] في وادي حضرموت,, كل نقاط التفتيش تابعة للمنطقة العسكرية الأولى التي قائدها الحليلي (يمني شمالي) الجمعة 13 نوفمبر 2015 سعيد الحضرمي | حضرموت نعم، كل نقاط التفتيش في وادي حضرموت تابعة للمنطقة العسكرية الأولى (في سيئون) التي قائدها الحليلي (يمني شمالي)، أي أن حضرموت لازالت حتى اليوم تخضع للإحتلال اليمني الشمالي، حتى وإن إدّعي الحليلي بأنه يُؤيّد الشرعية، والدليل أن الرئيس هادي (القائد الأعلى للقوات المسلحة اليمنية) لا يستطيع أن يأمر الحليلي بالتوجه إلى المكلا لمحاربة القاعدة، وإن أصدر هادي مثل هذا الأمر، فإن الحليلي لن ينفذه، وإن كان الرئيس هادي ينكر ذلك، فليجرب أن يصدر أمر كهذا، ليثبت أنه حقاً (الرئيس والقائد الأعلى للقوات المسلحة اليمنية).. والمنطقة العسكرية الثانية (في المكلا) قد هرب كل ضباطها وجنودها، بعد أن سلموا معسكراتهم للقاعدة، وذلك هو ما يُشاع في الظاهر، بينما الحقيقة أن الضباط والجنود الذين هربوا بلباسهم العسكري، عادوا إلى معسكراتهم بلباسهم المدني، حيث تحوّل إسمهم من (المنطقة العسكرية الثانية) إلى إسم القاعدة، أي أن المنطقة العسكرية الثانية، لا تزال موجودة ولكن بإسم القاعدة.. هذا هو الوضع في حضرموت، وأعتقد أن أجهزة المخابرات يعرفون ذلك، والوحيدون الذين لا يعرفون هما الجنوبيان (هادي وبحاح) وشلتهما الوحدوية، أو أنهم عاملين أنهم لا يعرفون.. ولا مستقبل للشعب الجنوبي ولا لأجياله القادمة، إلا بفك إرتباطه من الوحدة اليمنية المتعفنة، وإستعادة كامل حقوقه الشرعية المغتصبة بالقوة والحرب، وفي مقدمة تلك الحقوق، حقه في تقرير مصيره وإستعادة دولته وكرامته ومقدراته.