الشيخ الشهيد بإذن الله تعالى علي عثمان عبدالكريم، قتل غدراً من الخلف ولكنه مات شجاعاً و لم يكن جباناً قط. أما شيوخ وأئمة الشر والمعروفين والذين يتبعون الدين الجديد خصوصاً من بعد 94 حسب الطلب والمدفوع لهم والمحرضين على قتله فمعروفين وسنرى ما هي نهاية كل واحد منهم. معروف أنهم جبناء والدليل ما حدث في الحرب الأخيرة ولا أريد ذكر التفاصيل لأن هناك من سيتقفز وبيقتلب لي محقق وهم أصلاً مصاصي دماء البشر. أرادوا الخلاص منه من بعد 94 والسيطرة على مسجده كما سيطروا على الكثير من المساجد بأموالهم ومعاونة الجهلة لهم ولكنهم لم يستطيعوا فعل ذلك. ولكنهم الآن أبدوا رجولتهم في الفوضى التي تمر بها البلاد واستغلوا الوضع الأمني وغدروا به. ولكنه كان يومه مهما كانت طريقتها. لكل أجلٍ كتاب. فلهذا نبشر القاتل والمحرضين له بالقتل ولو بعد حين بإذن الله تعالى. نحن وكلنا أمرنا فيهم لله تعالى وهو خير المتوكلين والله سيكشفهم في الدنيا قبل الآخرة وحسبنا الله ونعم الوكيل.