روى احد الجرحى الذين اصيبوا في التفجير الانتحاري الذي استهدف مدرسة الفقيد علي سالم بن رباع واسفر عن سقوط مالايقل عن 13 شهيد وعشرات الجرحى تفاصيل ماحدث . وقال احد الجرحى والذي نقل للعلاج إلى مستشفى النقيب بعدن ل"عدن الغد" ان العشرات من طالبي التجنيد يقفون وسط باحة المدرسة استعدادا للدخول إلى غرفة بالمدرسة حيث يتم تسجيل المجندين والنظر في ملفاتهم . واضاف قائلا :" التفتنا على صوت فتح باب المدرسة لسيارة الاغذية التابعة للمقاومة والتي تدخل كل صباح لتوزيع وجبة الغذاء على بعض المجندين والقائمين بالتسجيل . وفور دخول السيارة تلاها دخول سيارة نوع هايلوكس دخلت مسرعة لتتجاوز سيارة الغذاء وتصطدم بطابور المجندين وتنفجر وسطهم . واحدث الانفجار دويا هائلا ودمر جزء من المدرسة ولم اصحو إلا وانا هنا داخل المشفى ، كنت على مسافة بعيدة نوعا من موقع الانفجار . تعليقات القراء 218293 [1] عجيب الاثنين 29 أغسطس 2016 اليافعي | القاهرة ياقيادة المقاومة في الجنوب في اولويات مهمةومنها الامن الان يتم تجهيز شباب حتى يتم ارسالهم لنجران ويشاركو مع اخوتهم الجنود السعوديين لصد هجمات الحوثة والعفافشة امر جميل وياريت يكون بداية توحيد لجيوش شبة الجزيرة العربية لكن معارضتنا لهذا العملية منحصر في امر واحد فقط اقل شيئ يتم توفير الامن يعني مهزلة تجمعو شباب المقاومة حتى يتم تنفيد عملية انتحارية هما شباب الجنوب رجع فئران تجارب للعمليات الانتحارية المتكرره بنفس الاسلوب ونفس طريقة الاستهداف تجمعات كم من المرات يتم استهداف تجمعات شباب المقاومة خاصة في حالة استلام مرتبات او في حالة ارسالهم لمنطقة معينة يعني نفس الخطاء يرتكبها قيادات المقاومة والضحية شباب بعمر الورد يا جماعة اذا صعب عليكم توفير الحماية لتجمعات المقاومة اتركو القيادة لغيركم يا قيادات الجنوب اذا استمرت هذا العمليات مثلما تم اخراج احقر خلق الله الدحابشة من الجنوب يتم طردكم من الجنوب غير مأسوف عليك اتحملو المسؤولية شباب الجنوب مش فئران تجارب لحماقاتكم المتكررة والجيش الاماراتي لازم يتدخل في هذا الامر كلنا في خندق واحد فشل المقاومة الجنوبية في توفير الامن في المناطق المحررة من الجنوب فشل للتحالف كلنا في خندق واحد وشباب الجنوب ليسو فئران تجارب لعمليات انتحارية تتكرر بنفس الطريقة والمستهدفين تجمعات شباب المقاومة