شهر من التدريب والأعداد والتجهيز في العاصمة عدن وتحديدا معسكري اللواء الخامس والجلاء للقوات التي شاركت في الحملة الأمنية على أبين غير كافية ونتائجها السلبية الذي تحدث الان من يتحملها ونحملها من..؟؟ شهر على دخول هذه القوات إلى أبين ولم تحقق إي نتائج إيجابية على أرض الواقع يحسسنا بالأمن والأمان والنتائج سلبية وبالأرقام سوف نذكرها.. عشرات الشهداء وعشرات الجرحى في عمليات انتحارية يقوم بها تنظيم القاعدة وحوادث مرورية يقوم بها سائقي أطقم الحملة بسبب السرعة الجنونيه الزائدة.. %24من سائقي الحملة الأمنية يحملون رخصة قيادة بينما 76% لايحملونها بمن فيهم 12% لايجيدون السياقة 64% يجيدونها بدون رخص سجلت هذا للحفاظ على حياة الجنود وماقد يتعرضون له بسبب الحوادث المرورية.. %25 من أطقم الحملة الأمنية خرجت عن الخدمه بسبب تعرض بعضها لعمليات انتحارية وعبوات ناسفة والبعض الآخر حوادث مرورية غالبيتها صِدام في خطوط غير مزدحمة.. حملات اعتقالات ومداهمات من قبل قيادات في الحملة الأمنية طالت بعض الناشطين الجنوبيين الأبرياء الذي لاحول لهم ولا قوة وبعض الاولاد الصغار المغرر بهم تاركين القيادات الخطيرة في التنظيم تسرح وتمرح دون حسيب أو رقيب. نطالب مدير الشرطة في أبين العميد عبدالله الفضلي إلى حزم الأمور وعدم السماح لبعض قيادات الحزام الأمني في أبين المساس بالمواطنيين والناشطين الجنوبيين الأبرياء بسبب خلافات شخصية ليتم اعتقالهم واتهامهم بتهم كيدية لاصله لهم بها ..