يتحفنا الكاتب والروائي حبيب عبدالرب سروري وهو بروفيسور في علوم الكمبيوتربقسم هندسة الرياضيات التطبيقية، كلّية العلوم التطبيقية، روان، فرنسا.. بقصص روائية تحمل فكراً عميقاً وتسلب مشاعر كل من قرأها، وها هو الآن يصدر الرواية السادسة " أروى " عن دار الساقي/ بيروت بشغف جديد وثراء الأحداث ومواقف ذو إبداع روائي رائع في عالم الرواية . " ملخص الرواية " ثمّة نساء لا يمكن لرجل إلا أن يعشقهن. أروى امرأةٌ فاتنة تجمع أصدقاء الطفولة، أوسان وشوقي ومنيف وباسل، في حلبةٍ واحدة للمنافسة على حبّها. إنها «هيلين الإلياذة » التي قامت حرب طروادة من أجلها. لكن الحرب الطاحنة بين أصدقاء الأمس تتفجّر هنا بتآمرٍ قاتلٍ أصم، دون ضجيج... أوسان يقع في غرام أروى التي تزوجت من منيف، وباسل يحاول الدخول على الخط والإيقاع بين الثلاثة الآخرين. فيما يظلّ شوقي عاشقاً سريّاً لا يتزحزح. المرأة المشتهاة التي لا يستأثر بها أحد من الأصدقاء، تبقى بين كلِّ ذلك أسيرةَ أخيها رضوان التي تتنفّس حبّه مع كل نسمة!... بين العشق المركّب والحبّ الأخويّ الغامضِ جدّاً تتأرجح نوازع أروى وشهواتها. تمتلك عشّاقها وتأسرهم، تحبُّهم وتحتقرهم جميعاً... «يتأكد من جديد أن حبيب عبد الرب سروري كاتب استثنائي .» نبيل سليمان «بعد أن فرغت من قراءة روايته الأولى، تكوّن لدي انطباع أن العلماء لا الشعراء هم الأقدر على كتابة الروايات .» عبد العزيز المقالح حبيب عبدالرب سروري كاتب وروائي يمني. بروفيسور في علوم الكمبيوتر بقسم هندسة الرياضيات التطبيقية، كلّية العلوم التطبيقية، روان، فرنسا. ثمّة نساء لا يمكن لرجل إلا أن يعشقهن. أروى امرأةٌ فاتنة تجمع أصدقاءالطفولة، أوسان وشوقي ومنيف وباسل، في حلبةٍ واحدة للمنافسة علىحبّها. إنها «هيلين الإلياذة » التي قامت حرب طروادة من أجلها. لكن الحربالطاحنة بين أصدقاء الأمس تتفجّر هنا بتآمرٍ قاتلٍ أصم، دون ضجيج... أوسان يقع في غرام أروى التي تزوجت من منيف، وباسل يحاول الدخول علىالخط والإيقاع بين الثلاثة الآخرين. فيما يظلّ شوقي عاشقاً سريّاً لا يتزحزح.المرأة المشتهاة التي لا يستأثر بها أحد من الأصدقاء، تبقى بين كلِّ ذلك أسيرةَأخيها رضوان التي تتنفّس حبّه مع كل نسمة!... بين العشق المركّب والحبّ الأخويّ الغامضِ جدّاً تتأرجح نوازع أروى وشهواتها.تمتلك عشّاقها وتأسرهم، تحبُّهم وتحتقرهم جميعاً...