نعم انه رجل المواقف المشرفه التي يضيع كل تجار المصالح ويختفو .ويبقى هو في الخير والشر والسلم ولحرب ..ذالك الرجل الذي كان بعد الله الداعم للجبهات الجنوبيه. با الغذاء وا لمحروقات .وكان الممون الوحيد الذي لايبخل في ذالك الحين ..انه الشيخ احمد بن صالح العيسي ..العوذلي ..ياعزيزي انالم اكتب وامتدح فيك من مزاج الخيال وانما النكران للجميل ذنب اقبح. لمن يتنكر لحقيقة كانت تضي في اليالي الظلماء. ايام الكفاح ضد الاحتلال الحوثي العفاشي ..وكان السند ولمدد في تلك الايام علا صعيد الجبهات ..اما علا طريق الاعمال الانسانية .الخيريه فحدث ولا حرج. في القطاع الطبي هناك آلاف من تم علاجهم علا نفقة الشيخ .العيسي .في المستشفيات في الداخل .ومن تعصى مرضه علا الاطبا في الداخل يتم اخراجه خارج الوطن ويتكفل بكل مايلزم علا نفقته .جزاه الله الف خير عن من تم علاجهم من جرحى حرب .وامراض مثل اصحاب القلب هناك حالات لاتحصى ولاتعد تم علاجهم ..علا حسابه .وهو الرجل الوحيد الذي لا يفرق ولا يتخندق خلف منطقه بعينها اومحافظه عن غيرها .ابد وانما الكل سواعنده في العمل الخيري .من المهره شرقا الا الحديده غربااا ..ونتذكره بهذه الايام المباركه التي تقترب من الشهر الفضيل. .الكل يسئل عن احمد صالح العيسي ..لانه لم يكن عام محدد بعد الحرب مثلاا وإنما من قبل الحروب باااعوام هناك يصل الا كل محتاج من القمح والاشيا الاخرى التي يشوفها من هو احق بها. انه حصل علا مايسده من الشي اليسير ..ولو ان لنا عتب في هذا المجال .علا القائمين علا تلك الاعمال في. بعض المناطق يتم التلاعب بها من قبل ضعاف النفوس ولا نلوم الشيخ العيسي في هذا المجال ..لانه غني عن تعريفي به عند كل رجل يصون الجمل ولجميل يوصف لصاحبه . فلك الف تحيه وسلام من من تم علاجهم. وكنت لهم بعد الله عونا .ولك التحيه من من يعانون اشد الظروف القاسية فكمن شخص فرجت كربته وكمن يتيما كفلته وهناك اناس في محافظة الحديده تسائله ويذكر محاسنك علا الفقرا ولمساكين بلخير واذا كتبت .كم اكتب. لااستطيع ان احصي. محاسنك.