هذا النداء ليس دعوة أوتوسلا أولفتا للانتباه من الفتاة المتعلمة للفوز بها ليس هو بيت القصيد والجوهر من موضوعنا هذا بقدر ماهي في غنى عن ذلك الشاب المتعجرف المتخلف الذي ليس لديه ابسط المقومات الثقافية بالرغم من واقعيته في التعليم في مامعنى الفتاة المتعلمة ! عادات وتقاليد وخزعبلات مجتمعية مريضة لاتمت للواقع بصلة هي من أودت بمستقبل الفتاة المتعلمة في واقعنا المؤلم إلى سلة المهملات .. هذا النداء صيحة وتحذير قبل أن تفوتنا آخر رحلات المستقبل الذي تحلو الحياة معه في إتخاذ الفتاة المتعلمة زوجة ورفيقة وخليلة ودرع واقي تقيك عوامل المناخ المجتمعي المتخلف وتضاريس الحياة القاسية أصابة مجتمعنا وشبابنا على حدا سوى تكمن قيمة الحياة كلها في بعض المعاني ألذي نجدها في نواميس وطقوس وقواميس الفتاة المتعلمة ودونها تصبح الحياة رحلة بهيمية سوداء مظلمة لامعنى لها ولاقيمة ويستوي البشر والكائنات الحية الاخرى على صعيد واحد .. وقل هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون ! نموت وقوفا ولانعيش راكعين هذا شعار وقرار لارجعة فيه أتخذنه الفتيات المتعلمات في عدم إستسلامهن لشباب وأزواج متخلفين مهمشين لايدركون مامعنى الزواج من الفتاة المتعلمة هل ؟ العزوف والهروب من الزواج من الفتاة المتعلمة بمتخلفة أومن هي في سياق علمي متقدم هروب من مصير حتمي لشخصيتها القوية أو ندا أعلى منك أوعملها أجمل منك أولانها الوحيدة العارفة بنقاط ضعفك في مجالك المعرفي وهي أفضل منك بالتأكيد عدة تسأولات لايجيب عليها 0لا المثقفون ذوات العقول الذهبية التي هي فعلا تستحق اللقب العلمي بجدارة والإجازة العلمية بكل شرف وتقدير ! هل فعلا تكون هناك نقطة نظام لمؤشرات إجتماعية التي هي من ظرورات العصر لإحتواء الفتيات المتعلمات تحت مسوق إجتماعي ثقافي واسع أن اردنا الفوز والفلاح والذي اتمنى أنا شخصيا كنصير للفتاة المتعلمة أن يتم القاء المزيد من الضوء من جعل للفتاة المتعلمة نصيب الأسد من حياتهن الأجتماعية وهذا دور الكتاب ورجال النشر والصحافة ومن في مستواهم ومثقفون وشخصيات أجتماعية التي يهمها حقيقة ذلك ولامجال للاصوات النشاز الذي فعلا هم من وضعوا العقدة في المنشار ولاتعلم أين المستقر ..