بالأمس في أحاديث (التِّبابْ) وفي الخُطُبْ كِدْنَا نقول أنه كذب بفعل نفخَه في القِرَبْ!! فخاب ظنه ولونه شَحُبْ وغادر التّباب في أدب من دون أن يُقضى لَهُ أَرَبْ لكنه مُجَدَّداً مع العمالقة ذهب لينقل الحقيقة كما يجب وها هو من قُرب ألْسِنَةِ اللَّهب يقولها بنَشْوة الطرب: نحن هنا ..عمالقة ..جيشٌ لَجِبْ من حِمْيَرٍ واحفاد بَنْ مَعدي كربْ الليلُ من طريقنا مصيره الهَرَبْ والنصر ها هو قد اقترب فحق أن يزهو (أبو عُمَر) باسمه وباللقب.. وأن يقول صادقاً: نحن هنا مع العمالقة..فخر العرب