الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
حميد عاصم: الجولة العاشرة لمفاوضات الأسرى حققت نتائج نوعية وغير مسبوقة
دور الهيئة النسائية في ترسيخ قيم "جمعة رجب" وحماية المجتمع من طمس الهوية
تحذير طبي برودة القدمين المستمرة تنذر بأمراض خطيرة
سياسي عماني: خيبة أمل الشرعية من بيان مجلس الأمن.. بيان صحفي لا قرار ملزم ولا نصر سياسي
وزارة الخارجية ترحب بالبيان الصادر عن مجلس الأمن الدولي بشأن اليمن
تضامن حضرموت يواجه مساء اليوم النهضة العماني في كأس الخليج للأندية
حوادث الطيران وضحاياها في 2025
اختتام دورة تدريبية لفرسان التنمية في مديريتي الملاجم وردمان في محافظة البيضاء
تونس تضرب أوغندا بثلاثية
الرئيس المشاط يعزّي في وفاة القاضي محمد عبدالله عبد المغني
الترب يبارك اتفاق الأسرى ويعتبره مفتاح لبقية القضايا الانسانية
بلجيكا تنضم لدعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل بالعدل الدولية
مجلة أمريكية: اليمنيون غيروا موازين القوى الذي تهيمن عليها أمريكا وإسرائيل
أعضاء في سياسي أنصار الله: السعودية دمرت اليمن واستنزفت ميزانيتها بلا فائدة
الشرعية لمن يمثل الشعب
البشارة بولد.. لكنه ولد ميت: مجلس الامن يحبط الشرعية اليمنية
قراءة أدبية وسياسية لنص "الحب الخائب يكتب للريح" ل"أحمد سيف حاشد"
وفاة رئيس الأركان الليبي ومرافقيه في تحطم طائرة في أنقرة
إغلاق مطار سقطرى وإلغاء رحلة قادمة من أبوظبي
قراءة أدبية وسياسية لنص "الحب الخائب يكتب للريح" ل"أحمد سيف حاشد"
البنك المركزي يوقف تراخيص فروع شركات صرافة بعدن ومأرب
مجلس الأمن يجدد التزامه بوحدة اليمن ويؤكد دعمه لمجلس القيادة والحكومة
أسعار الذهب تلامس 4500 دولار متأثرة بالتوتر بين كراكاس وواشنطن
خطوة إنسانية تخفف المعاناة.. السعودية ترحب باتفاق تبادل الأسرى والمحتجزين
انعقاد اللقاء الأسبوعي الخامس بين الحكومة والقطاع الخاص
الفواكه المجففة تمنح الطاقة والدفء في الشتاء
هيئة الآثار: نقوش سبأ القديمة تتعرض للاقتلاع والتهريب
تكريم الفائزات ببطولة الرماية المفتوحة في صنعاء
مستشار الرئيس الاماراتي : حق تقرير المصير في الجنوب إرادة أهله وليس الإمارات
الرئيس الزُبيدي يشدد على أهمية تطوير البنى التحتية لمطار عدن الدولي
جامع الشعب.. تدشين أنشطة جمعة رجب وفعاليات الهوية الإيمانية بحضور علمائي ونخبوي واسع
فعاليات ثقافية بمديريات محافظة صنعاء احتفاءً بجمعة رجب وتأكيداً على الهوية الإيمانية
اتلاف 20 طنا بضائع منتهية الصلاحية في البيضاء
سفراء بريطانيا فرنسا ألمانيا هولندا والاتحاد الأوروبي يؤكدون التزامهم بوحدة اليمن وسيادته وسلامة أراضيه
البنك المركزي يوقف تراخيص عدد من شركات الصرافة المخالفة ويغلق مقراتها
برنامج الأغذية العالمي يعلن استمرار تعليق أنشطته في مناطق سيطرة سلطات صنعاء
هيئة المواصفات والمقاييس تحذر من منتج حليب أطفال ملوث ببكتيريا خطرة
صلاح ومرموش يقودان منتخب مصر لإحباط مفاجأة زيمبابوي
نابولي بطلا للسوبر الإيطالي على حساب بولونيا
رئيس مجلس الشورى يعزّي في وفاة القاضي محمد عبدالله عبدالمغني
الخارجية الروسية: روسيا تؤكد تضامنها مع فنزويلا على خلفية التصعيد في البحر الكاريبي
فنان تشكيلي يتلقى إشعاراً بإخلاء مسكنه في صنعاء ويعرض لوحاته للبيع
الصحفي والناشط الحقوقي نشوان النظاري
تواصل منافسات بطولة الرماية المفتوحة للسيدات والناشئات
رئيس انتقالي لحج "الحالمي" يعزّي في وفاة الشيخ حسين جابر بن شعيلة
رشيد تعز يفوز على تضامن شبوة في دوري الدرجة الثانية
تحذيرات طبية من خطورة تجمعات مياه المجاري في عدد من الأحياء بمدينة إب
وقفة طلابية تندد باغتيال الاستاذ الشراعي بالتفجير الذي استهدف مقر الإصلاح بتعز
الإصلاح بحجة ينعى الشيخ مبخوت السعيدي ويذكّر بمواقفه الوطنية وتصديه للمشروع الحوثي
فيفا: السعودية معقل كرة القدم الجديد
الذهب يتجاوز 4400 دولار للأونصة والفضة عند مستوى تاريخي
خلال مراسم تشييع جثمان الصحفي الأميري.. المشيعون: الإعلام اليمني فقد أحد الأقلام الحرة التي حملت هموم الوطن
مرض الفشل الكلوي (33)
رحيل الفنانة المصرية سمية الألفي عن 72 عاما
بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني يستصرخن القبائل والمشايخ وسلطات الدولة ووجاهات اليمن لرفع الظلم وإنصافهن من أخيهن عبدالكريم
بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني يستصرخن القبائل والمشايخ وسلطات الدولة ووجاهات اليمن لرفع الظلم وإنصافهن من أخيهن عبدالكريم
لملس والعاقل يدشنان مهرجان عدن الدولي للشعوب والتراث
تحرير حضرموت: اللطمة التي أفقدت قوى الاحتلال صوابها
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
فوهةٌ منْ رماد !!
عبد السلام المساري
نشر في
براقش نت
يوم 29 - 10 - 2013
بوّابةُ النّصرِ لم تُفتحْ..فهل تثبُ؟
يا أمّةً ليس في نيرانها حطبُ
يا أمّةً جمعُها صفرٌ شمالَ سُدىً
منْ السليبُ؟ وماذا يعقلُ السّلَبُ؟
هل تزرعون رياحَ الذّلِ؟ أم غربتْ
سحائبُ العزِّ في الدنيا كمنْ غربوا؟
وهل ستبقى هنا الأحفادُ دون أبٍ
منْ يكذب الله لنْ يُرجعْ سناه أبُ
يا أمةَ العرْبِ أين المجدُ؟ كيف بدا
منْ غيرِ أصلٍ ؟ أحقّاً بينكم عربُ؟
ما تصنعون..؟ ف ملءُ عقولِكم عُلبٌ
وفي الضمائرِ إنْ صحّتْ لكم جربُ
أتأكلون..؟ فمنْ يرعى موائدَكم؟
أتشربون..؟ فما أسبابُ منْ شُرِبوا؟
ما ذنبُ حيفا؟ أتتلوها نوائحُكم..؟
أم يستفيقُ على آهاتِها النّقبُ؟
نسيتم الأرضَ والإنسانَ يا تُحفاً
نحَّاتُها الغربُ .. كلُّ رؤوسِكم لُعَبُ
هل جيدُ ليلى أعاقَ الدّربَ؟ أم ثقُلتْ
حمى سعادٍ ؟ وحان الرّقصُ والطربُ؟
يا أمةً قامَ بئسُ القومِ يحكمُها
مضى إلى أين ينْعي حاله الحسبُ؟
ماذا أرى اليومَ..؟ أنصاراً.. فما عبروا
هل يصدقُ السيفُ؟ أم يستنعجُ العربُ؟
آلامُ درعا على حمصٍ هوتْ شهباً
وفي
دمشقٍ
تُناغي صبحها حلبُ
أيا
دمشقيُّ
ماذا بعدُ؟ قال: هنا
معزوفةُ العشقِ تروي حبّها الشهبُ
( أنا الدّمشقيُّ لو شرّحتمُ جسدي )
لسالَ صبحاً تنامُ ببابه السُّحبُ
أيا
دمشقيُّ
كأسُ الأمسِ قد فرغتْ
لم يبقَ إلاَّ نسيمُ الموتِ والنُّصُبُ
( هذي
دمشقُ
) .. بلا ثوبٍ يُزخرفُها
موتٌ..ويلبسُ منْ أضلاعِها العطبُ
فلو عرفتَ بما يجري ل مُتَّ أسىً
ومنْ ترابكَ حزناً يورقُ الأدبُ
( لا الشعرُ يرضيك )يا هذا فقمْ لترى
هنا الدماءَ تسافرُ فوقها الخطبُ
وكيف يصنعُ في أطفالنا أسدٌ
مثلُ النّعامةِ إنْ وافاهُ مغتصبُ
أيا
دمشقيُّ
إنّا أمةٌ خرجتْ
لنهشِ بعضٍ فأوفى ما بها الكذبُ
حمرُ القصائدِ كانتْ فيك مغرمةٌ
واليوم يحفرُ في جدرانها الهربُ
جرحُ العروبةِ أدماها فأنهكها
خوفاً وغادرَ منْ أحشائها الغضبُ
أنّى اتّجهتَ ترى منْ حالها عجباً
فلتسأل الشام إنْ نادى بكَ الأربُ
جولانها اليوم في أحضانِ مغتصبٍ
يرجو الخلاصَ .. فأين الفاتحُ الذّرِبُ؟
وفي العراقِ حياضُ الموتِ سامقةٌ
يا كربلاءُ أما في الأرضِ مُنقلبُ؟
حُزْنُ الفراتِ نما في نخلِه ورماً
ودجلةُ الخيرِ غطَّتْ قلبَها الكُرَبُ
وهامةُ النّيلِ في وحْلِ الهوانِ لها
دمعٌ يسافرُ في قبرٍ وينتحبُ
دمعٌ تلأْلأَ بالإصباحِ ثم بدا
ك منْ يُغرْغرُ في ليلٍ ويضطربُ
يا أرضَ مصرَ أحكامٌ بلا قيمٍ
كيف الهبوطُ ؟ أما ل كنانةٍ غلبُ ؟
سيناءُها اليوم تبكي مثل أرملةٍ
أين الرجالُ ؟ أماتَ الدّمُّ والنّسبُ ؟
أين العروبةُ ؟ هل أمستْ بلا خبرٍ ؟
أم نابَ عنها ثيابُ العارِ واللّعبُ ؟
أرى
فلسطينَ
تنعينا كرامتها
وغزةٌ ماتَ في أوراقها العنبُ
نادتْ ولكنْ تولّى الجمعُ وانصرفوا
ك ريشِ حقلٍ سعى منْ خلفه اللّهبُ
يا أيّها
القدسُ
..يا زيتونَ دعوتِنا
ماذا لديك ؟ لديَّ الآهُ والعجبُ
هنا الصلاةُ تريدُ الأمنَ منْ عمرٍ
إنْ أذّنَ الموتُ أمَّ صفوفَنا الهدبُ
ستون عاماً وأولى القبلتين على
شرفٍ يُدنّسُ والأعرابُ تحتربُ
ماذا تحدّثُ عنّا اليوم يا أبتي؟
حدّثْ ..ف
صنعاءُ
منْ عشّاقها الشَّغبُ
تلوحُ في الأفقِ..لكنْ كلّما اقتربتْ
غابتْ ل تنأى عنْ الرؤيا وتقتربُ
في غربةِ الروحِ تذوي مثل جاريةٍ
لترى الأمانَ بنارِ
الجوفِ
تغتربُ
( ماتتْ ) .. ولكنْ بصندوقٍ تقاسمه
أشباحُ ليلٍ .. فكم باعوا وكم نهبوا
صنعاءُ
تدري ب أنَّ الكلَّ منْ طمعٍ
يُغلّفُ الحبَّ.. بئس الكسبُ ما كسبوا
وهبتَها أنتَ نورَ العينِ فالتفتتْ
للخلفِ تبحثُ عنْ أسماعِ منْ ذهبوا
أنا اليمانيُّ في مسراكَ كم نزفتْ
روحي جراحاً وكم صلَّى لها التَّعبُ
هناك اسألُ عنْ أرضٍ وهُدْهُدِها
فينزلُ الردُّ منْ عينيكَ مُكْتئبُ
ماذا ستحكي..؟ فهل تروي غوايتنا
مهلاً عزيزي..فقد يستوحشُ السببُ
وقد تموتُ بعيداً عنكَ منْ سببٍ
تحكيه عنّا ..ويفنى الأسمُ واللّقبُ
قد يستريحُ بما ترويه منْ نسبوا
ما يجرمون ل شيطانٍ له انتسبوا
عفواً إذا كُنتُ موتوراً..فملءُ فمي
مما تعانيه أضعافٌ..ولي سببُ
وطني مُضاعٌ ..أتدري اليوم أين أنا؟
في الغيبِ أسعى لغيبٍ والمدى نَصَبُ
ممزّقُ القلبِ في أرضٍ فواصلها
شعرٌ تضيقُ بحزنِ حروفه الكتبُ
كانت لديكَ منْ الأوجاعِ ناحيةٌ
وأنا ولدّتُ وأًوجاعي هنا نُخَبُ
فاسألْ حبيباً إذا شاختْ حماستُه
أم السيوفُ التي منْ صنعنا خشبُ؟
تلك العروبةُ ذنبٌ ليس يغفره
سوى الجحيمِ يزيدُ بجوفها الطلبُ
أدري بأنّك في مثواك يا أبتي
أدرى بجرحٍ له في لحمنا نِسَبُ
سألتَ يوماً عن الأحسابِ (هل كذبتْ )
لا..لا ولكنْ ( تناسى عرقه الذهبُ )
عفواً أجبني : إذا لم يبقَ لي وطنٌ
( هل السماءُ تُرجّى حين تحتجبُ؟! )
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
فوهةٌ منْ رماد
قَصَائِدُ..فِي وَدَاعِ أَبِي الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
رسالة رثاء دامية لواقعنا يا ابتي
رسالة رثاء دامية لواقعنا يا ابتي
الى أبي بعد عام من رحيله المر
أبلغ عن إشهار غير لائق