عدن المدينة الحالمة..الآمنة..الرقم واحد في التحضروالمدنية..الشعب المسالم ..أصبحت ساحة للبلاطجه والسلوكيات والمظاهروالظواهر الشادة الدخيلة على هده المدينة الوادعة ،كأنتشارالسلاح والسرقة والتخريب والنهب ولم يقف الأمر عند هدا الحد بل وصل إلى الاعتداء على الاعراض والحرمات والقتل ...أصبح الناس فيها مجرد (فئران)تجارب لمراقبة رد الفعل النفسي والقدرة على كبت موجات الغضب ودواعي الانفجار الشعبي.. عدن أرادوا لها أن تكون مدينة الرصاص ..مدينة الفوضى والقتل ..عدن بين عشية وضحاها تحولت من مدينة تحمل على صدرها(ادخلوها آمنين)إلى تاريخ وحضارة مطلوبتين للشنق و الأعدام...والسؤال المشروع لمواطن يؤدي جميع فروض الطاعة والامتثال لقوانين حكومية سلطوية مهما كانت جائرة ..السؤال العفوي لمادا جعلوا من عدن مسرحاًلهده الاعمال القدرة ومنطقة جدب لفرق القتل والبلاطجة والمخربين؟! ومن يمول ويشجع هده الاعمال والممارسات الاجرامية؟!..هل هي أجنحة متصادمة داخل أوقريبة من سلطة صنعاء؟!..أم أنها السلطة نفسها؟!..هل هي حرب مافيات وتجار من الوزن الثقيل ممن تتشابك لديهم خطوط السياسة مع روائح الأموال العابرة للحدود والقارات؟! لمادا عدن بالدات تدفع تدفع ثمن كل تلك الحماقات وحروب المصالح والقبائل ورجال الثروة (والدين)والسياسة ؟!..اسئلة بحاجة إلى أكثرمن التركيزوإلى أكثرمن قراءة واكثر من اجابة ولكنها قبل أي استنتاج ..فإن مجمل القراءات والاجابات على تباينها نوعاًما لابد وأن تجمع على اسئلة جوهرية واحدة : أين هو الأمن ورجاله من تحويل عدن إلى مدينة لمهرجانات الموت والنهب والتخريب والقتل؟!..لمادا هم رحماء أوضعفاء مع هؤلاءواشداء وقساة و(بواسل)على النساء والشباب والمواطنين من أبناء عدن العزل المسالمين الدين خرجوا ليعبروا عن مدى الظلم والحرمان اللدين يعانون منهما ويطالبوابحقوقهم المشروعة بشكل سلمي وحضاري كفله لهم الدستور والقانون الوضعي والسماوي؟! إن المواطن في عدن يقف أمام من يفرد ساعديه وعضلاته وفوهاة سلاحه على جمهرة واعتصامات هؤلاء الشباب العزل ..ويلود بالصمت المريب الجبان إدا ماعلت اصوات الانفجارات ولعلعة الرصاص وجرائم القتل والنهب والتخريب وصراخ الاطفال واستغاثات النساء والعجزة!!..وكأنهم (الامن وجنود جيش السلطة) اسود على هؤلاءالمواطنين نعامة في مواجهة عصابات القتل المأجورة العابثين بأمن واستقرار مدينة عدن الباسمة التي ماعادت باسمة بل باكية..شاكية..نائحة..!!
عدنالمدينة الحالمة..الآمنة..الرقم واحد في التحضر والمدنية..الشعب المسالم ..أصبحت ساحة للبلاطجة والسلوكيات والمظاهر والظواهر الشاذة الدخيلة على هذه المدينة الوادعة ،كإنتشار السلاح والسرقة والتخريب والنهب ولم يقف الأمر عند هدا الحد بل وصل إلى الاعتداء على الاعراض والحرمات والقتل .
أصبح الناس فيها مجرد (فئران)تجارب لمراقبة رد الفعل النفسي والقدرة على كبت موجات الغضب ودواعي الانفجار الشعبي..عدن أرادوا لها أن تكون مدينة الرصاص ..مدينة الفوضى والقتل ..عدن بين عشية وضحاها تحولت من مدينة تحمل على صدرها(ادخلوها آمنين)إلى تاريخ وحضارة مطلوبة للشنق و الأعدام...والسؤال المشروع لمواطن يؤدي جميع فروض الطاعة والامتثال لقوانين حكومية سلطوية مهما كانت جائرة ..السؤال العفوي لمادا جعلوا من عدن مسرحاً لهذه الاعمال القذرة ومنطقة جدب لفرق القتل والبلاطجة والمخربين؟! ومن يمول ويشجع هده الاعمال والممارسات الاجرامية؟!..هل هي أجنحة متصادمة داخل أوقريبة من سلطة صنعاء؟!..أم أنها السلطة نفسها؟!..هل هي حرب مافيات وتجار من الوزن الثقيل ممن تتشابك لديهم خطوط السياسة مع روائح الأموال العابرة للحدود والقارات؟!لمادا عدن بالدات تدفع تدفع ثمن كل تلك الحماقات وحروب المصالح والقبائل ورجال الثروة (والدين)والسياسة ؟!..
اسئلة بحاجة إلى أكثرمن التركيز وإلى أكثرمن قراءة واكثر من اجابة ولكنها قبل أي استنتاج ..فإن مجمل القراءات والاجابات على تباينها نوعاً ما لا بد وأن تجمع على اسئلة جوهرية واحدة : أين هو الأمن ورجاله من تحويل عدن إلى مدينة لمهرجانات الموت والنهب والتخريب والقتل؟!..لمادا هم رحماء أوضعفاء مع هؤلاء وأشداء وقساة و(بواسل)على النساء والشباب والمواطنين من أبناء عدن العزل المسالمين الدين خرجوا ليعبروا عن مدى الظلم والحرمان اللذين يعانون منهما ويطالبوابحقوقهم المشروعة بشكل سلمي وحضاري كفله لهم الدستور والقانون الوضعي والسماوي؟!
إن المواطن في عدن يقف أمام من يفرد ساعديه وعضلاته وفوهات أسلحته على جمهرة واعتصامات هؤلاء الشباب العزل ..ويلوذ بالصمت المريب الجبان إدا ماعلت اصوات الانفجارات ولعلعة الرصاص وجرائم القتل والنهب والتخريب وصراخ الاطفال واستغاثات النساء والعجزة!!..وكأنهم (الامن وجنود جيش السلطة) أسود على هؤلاء المواطنين ونعامة في مواجهة عصابات القتل المأجورة العابثين بأمن واستقرار مدينة عدن الباسمة التي ماعادت باسمة بل باكية..شاكية..نائحة..!!