كانت فاجعة عندما قالها المؤيد .. إن أبناء سقطرى لاحق لهم على أرضهم ويجيرها لشمال وانها الاحق بملكية ذلك الارخبيل حتى وان رى أبناء سقطرى مستقبلهم وهذا ما صرح به على قناة الجزيرة وبتالي فأن ابناء سقطرى وبكل اطيافهم يؤكدون للمؤيد وغيرة ان سقطرى لم تكون يوما ملك غير لابناء سقطرى واذا احتلتها اليمن في 67 ومررتها في 94 فهذا لا يعني ملكيتهم للارض والبشر والحجر فنحن أملاك ذلك الارخبيل وما يحوية وتقرير مصير ذلك الارخبيل بيد ابناء سقطرى وهم من يقول كلمة الفصل وليس المؤيد أو قناة الجزيرة. فالكلام عن الحزام الأمني ما هم إلا أبناء سقطرى تم تدريبهم في عدن وهم عايدين لحمايتها وبنائها من كتائب الموت والمهربي ومن أرد لهذا الارخبيل الخضوع والاستعباد وتكرار ما حصل من ذلك الاحتلال خلال السنوات .. ولهذا ستبقى سواعدنا ابناء سقطرى هي حامية حما ارض والإنسان السقطري وعلى المؤيد ومن لف لفهم عن يوجة كلامه الى الحوثي الدي سلم ارض اليمن لايران ومن يتباك على سقطرى نقلها لهم يكفي دموع التماسيح ووجهو قنواتكم وفصاحتكم خارج سقطرى وابنائها المستلمين اصحاب الحق ولهم الحق في تقرير مصيرهم .. والإمارات ما هي بغائبه عن أبناء سقطرى وسألوا ابنائهم ومن اواهم بعد الاحتلال 1967م وحتى اليوم فلا يوجد بلد توطن فيه ابناء سقطرى كما حصل في الامارات فعلاقة سقطرى مع الامارات قديمة قدم احتلال بل هي مند الدولة العفرارية وقبل الدولة العفرارية.