قسما بالله من يثبت عليه النهب من القوات الجنوبية ستكون عقوبته معلنة . ومن يتجرأ على حرمات البيوت ستكون عقوبته معلنة . كل جنوبي شمله العفو والتأمين العام الذي أطلقه سيدي الرئيس عيدروس واليوم لو عاد الميسري والجبواني إلى بلدهم الجنوب سيكونان معززان مكرمان وسنحميهما بأنفسنا.
الشيخ هاني بن بريك
أثق في تفيذ هذا الوعد والقسم وأرفق بعض الأدلة عن التجاوزات الغير أخلاقية فهذة المقاطع دليل فأن كانت من الحراسة التابعه للمسيري وجب محاسبتهم واطلاع الرأي العام وأن كانت من القوة التابعة للمجلس فالواجب مضاعف في محاسبتهم نحن هنا نقف على خط متساوي من الجميع فيما يستهدف أخلاقنا وقيمنا ...
والأهم من ذلك من يستطيع هدم المبعد يقع علية واجب حراسة أنقاضة لامبرر لهذة التجاوزات ..
البيوت المشتبهه يجب عدم مداهمتها والعبث بها بل تحريزها وحراستها وتشكيل لجنة وساطة لتفتيشها من المقربين لاصحابها المحسوبين على المجلس فأن وجد مايضر ويزعزع الأمن يحصر ويصادر وفق محضر توقعه اللجنة بالموجودات وأن لم يوجد الآ اسلحة وسيارات خاصة يجب تسليمها لأهلها والأعتذار لأصحابها ...
نحن هنا ندافع عن أخلاقنا لتحقيق الأهداف التي استشهد عليها آلاف الشهداء وبنى المجلس رؤيتة لتحقيقها ...
المقطع الأول يقال انه اثناء نهب تلفزيون بيت الميسري المقطع الثاني فراعة بين الناهبين على أخذ سيارة