يخرج من طريق بين الشام والعراق الدجال، وأي مكان يذهب اليه يملاءه فساد في الحال ، ظهور المسيح الدجال من العلامات العشر الكبرى لقيام الساعة.أعور العين وبينهم مكتوب كافر،الانسان المتعلم وغير المتعلم يقرآها . يقرآها اللى يعرفوا الرحمان . والدجال يزين الشر لضعيف الايمان، يزوق الباطل بحيل وبهتان، معاه مايه ونار ما نخافها مايته نار تهلك شاربها، وناره ماء نغمض ونشربها بارده للمسلم اللي يشربها معه مثل الجنة والنار ولانخافها...ناره هي الجنة وجنته هي النار معاه شياطين تكلم الناس وتضل الأغبيه. بسحره يسخر الشياطين بصوره أي انسان يحضر ولو الانسان مات من زمان اللي إيمانهم ضعيف يعمل أنه.أحى أهلهم الموتى.طبعا زيف وسحر الدجال لا يدخل مكه ولا المدينة أبدا .والأعلم في بقائه بالأرض الله المتعال لامحال.. والأحسن لنا أننا نبتعد عن سكته.. ونبعد النساء عنه ممكن يتفتنوا بالدجال حتى لو نربطهم نحفظ عشر ايات من أول سوره الكهف.علشان ما نتآثر بالدجال ولا نشعر بمراره ،وسوره الكهف لازم يقرأها .. يحفظها،أولادنا وأحبابنا...وأحفادنا والمسلمين مننا. * وسوره الكهف فى يوم الجمعة بنقرأها ومن يرى الدجال يثتغيث بربنا.. * وفى ختام كل صلاتنا. نقول أعوذ بالله من فتنه المسيح الدجال. وفتنه المحى والممات. وعذاب القبر وعذاب جهنم