توفي وهو في الجو في رحلة علاجية خارجية في مثل هذا اليوم 22 مارس 2015م ودفن جثمانه في دولة الإمارات العربية المتحدة نظرا لاغلاق الأجواء والمطارات في البلاد حينها نتيجة لانداع الحرب وعاصفة الحزم ولم يتمكن أفراد أسرته من زيارة ضريحه في الإمارات العربية المتحدة حتى اليوم ولم يتحصلوا على التعويض المقرر دوليا لمن يتوفى وهو في الأجواء من قبل الشركة الناقلة. ويعتبر الفقيد من الكوادر التعليمية في ردفان ومحافظة لحج المشهود لهم تخرج على يديه العديد من الكوادر وشقل خلال فترة حياته العملية في التربيه والتعليم العديد من المناصب في الجانب التربوي والتعليمي كان آخرها نائب مدير التربيه والتعليم بمديريات ردفان الأربع محافظة لحج تغمده الله بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.