أحبك فاتنتي فما حيلتي فأنتِ الغرامُ وانتِ التي سرقتِ حروفي من مقلتي أحبكِ حباً... فما حيلتي نظرتُ اليكِ بعينِِ المنى فأصبحتي أنتي أمنيَّتي وحينَ أغني أغاني الهوى تكونين لحناً لأغنيَّتي يداعبُ نفسي في ضلمتي حناناُ إليكِ وفي أُلفتي وإن غبتي عن خاطري لحظةً يعاتبُ نفسي شوقُ فتي أُنادي بصمتٍ أيا أمتي أحبُ البنيةَ تلك التي إذا أُومئتُ في نظرةٍ تعانقُ عيناها نظرتي وتُبدي جفوني مالم أرى تصلي صلاةَ في وقفتي وإذ ما شغلها غيري تقول دعوني أصلي هنا قبلتي من: فؤاد الفقيه