حائر طاير وشر البلية ما يضحك خسوف كسوف والبحور هائجة رياح وعواصف و رعد وبرق وأمطار غزيرة وهذا هو حال الجو السياسي في الجمهورية اليمنية قصدي هذا هو جو الحكومة الشرعية السياسي في الداخل والخارج والنشرة لحالات الجو مستمرة واذا جد جديد أطلقنا ابو قنا بأن اليمن منكوبة أكاذيب من مخاطر هذه الأجواء المشحونة اجتماعات ومفاوضات وتحديات والشاطر يضحك بنهاية فوز وخسارة والكل بالعبارات والتصريحات يقول هو الذي حقق الانتصارات والمكاسب زيادة وكلها طقاقات مشاعر إعلامية و سياسات كرتونية لا تقدم ولا تاخر . وكل ما فيه خارج عن لب التحديات والصعوبات والازمات والظروف التي تمر فيه الوطن والشعب الذي لا ناقة له ولا جمل بكل هذه الاسطوانات الإعلامية الهستيرية التي لا علاج لها غير دواء الضمائر الحية والإنسانية والوطنية على أمر الواقع في كل المجالات التي تعمر وطن وتسعد انسان بدل تفاهات النزاعات والخلافات والمشادات و التدخلات والوساطات وفرض العضلات والقوة والعداوة والحرب التي لا تودي ولا تجيب غير ضياع وطن وتدميره بين أموات وجرحى وفتح أبواب الفوضى حقوق تستغله المليشيات والعصابات والخونة الي ماله نهاية سيرة ذاتية في وطن الغاب لا قانون ولا حساب وعقاب ولا أمن ولا استقرار القوية فيها عايش متربع على العرش والضعيف بالخوف والقلق والظلم والعتمة والجوع والحرمان والمرض شبه عايش مذلول محروم مقهور معدوم لا حول له ولا قوة الا من رحمه ربه في وسط هذه المهن والظروف التي جرتها سلطة الكراسي غمه وهم وابتلاء وحزن علي الوطن والعباد . سر من اسرار السياسة والمصالح المشتركة الداخلية والخارجية بعنوان يمن مفكفك ضعيف المعني والبني والقوة وخروج عن تغريدات الوطن والشعب لا معني لها غير امر اوامر من مخالب الشر في المنطقة لا ثالث لهما حزب الاصلاحي في مضمونه دوحة الحمدين والمامة تركيا والحوثة مسامير ومطارق طهران والمرتزقة ابواق اموال الدوحة و تركيا والعنوان لا هؤلاء وهو الشر لا سواه في المنطقة .