استهدف انفجار عنيف الحكومة اليمنية الجديدة لدى وصولها مطار عدن قبل قليل. ونشرت قناة العربية الحدث فيديو لحظة وقوع الانفجار. وتسبب الانفجار حسب مصدر عسكري باستشهاد وجرح العشرات. مباشر من #الحدث | #اليمن.. استهداف وزراء #الحكومة_اليمنية الجديدة لدى وصولهم #مطار_عدن https://t.co/lPu2AEMhxl — الحدث اليمني (@Alhadath_Ymn) December 30, 2020 تعليقات القراء 515559 [1] شفتم علم 13يناير انه هناك الأربعاء 30 ديسمبر 2020 علاء | عدن لنجعلها بلا وصايه تحيه للضوافع وشكرا امارات الخير فهذه مايجيدوه الضوافع وثوره ثوره ياخنازير 515559 [2] ضربني وبكاء وسبقني واشتكاء الأربعاء 30 ديسمبر 2020 ابو احمد | السعودية المفروض نتظر ونعرف مخلال التحققات وبعدة سوف نكون معاًعرفنا الجهة المتسببة ومحاسبتها ووقوف الكل ضدها وان كانت تلك الجهة جنوبية وتتبع لاي جماعة او فصيل يجب محاسبتها وان كانت تلك الجهة مرتبطة بالاحزاب المشكلة منها الحكومة ل على انهم مرتبطين بالخارج وتتخذ الاجراءات ضدهم وان كانت جهة مرتبطة بالحوثي وهو المتوقع يقف الكل صف واحد ضدهم والتعجيل بأستعاة الدوله وان تقيد الخادث ضد مجهول الله يخلف علينا جميعاً في الامل بدولة يمنية موحدة 515559 [3] كرامة ابناء الجنوب العربي فوق كل شيئ الأربعاء 30 ديسمبر 2020 الجنوب العربي | الجنوبي العربي الدعس مستمر للدحابشة والشيولات جاهزة لجمع جيف الاخوان وعيال مسعدة وكل من يدعم الاخوان في الجنوب العربي 515559 [4] الجناة سوف "يدينون" الانفجارات و ينكرون المسؤولية الأربعاء 30 ديسمبر 2020 Baabad | Hadramutاليمن الديمقراطية الجناة سوف "يدينون" الانفجارات و ينكرون المسؤولية . الانفجارات هي دليل كاف على خداع الرئيس هادي. هذه الانفجارات هي رسائل على أن "الحكومة الجديدة ستكون تحت السيطرة الكاملة لميليشيات الضالع واليافع ,إشارة للانفصال, شرعية الانتقالي".وبغض النظر عن الفاعل ، فإن المسؤولية تقع على عاتق الإمارات والانتقالي. بدون نزع سلاح مليشيات الضالع واليافع لن يكون هناك انتصار للحوثي ولا عمل حكومي هادئ وطبيعي ولا سلام في اليمن. 515559 [5] ممكن لا علاقة للإمارات والانتقالي بالانفجار الأربعاء 30 ديسمبر 2020 Al adani | Yemen, aden ممكن لا علاقة للإمارات والانتقالي بالانفجارات.وبغض النظر عن الفاعل ، بدون نزع سلاح المليشيات في عدن لن يكون هناك انتصار على الحوثي ولا عمل حكومي هادئ وطبيعي ولا سلام في اليمن. ممكن ان طرفً نفذ الهجمات ويلوم طرفًا ثالثًا ، والهدف هو خلط الأوراق.الجناة سوف "يدينون" الانفجارات و ينكرون المسؤولية.