أعلن الناشط السياسي البارز المهندس علي المصعبي تأييده لدعوة الشيخ صالح بن فريد لتشكيل تحالف موحد لأبناء محافظة شبوة. وكتب المصعبي تغريدة على موقع "تويتر" قال فيها: نعلن تاييدنا للدعوة التي أطلقها الشيخ صالح بن فريد لتوحيد شتات #شبوة_الجنوب. وأضاف: وندعو كل قوى شبوة بما فيها فرع الانتقالي بشبوة وشيوخ شبوة إعلان موقف إيجابي من الدعوة.
تعليقات القراء 523920 [1] عاملك الله بما تستحق يا صالح بن فريد عولقي السبت 06 فبراير 2021 محمد سعيد | عدن نهبت مساحات شاسعه في البريقة ويمنع مرور المواطنين فيها الى الجبال القريبه حيث يذهبون هناك للتنزه او الاصطياد في منطقه الكبجان وغيرها القريبه من نادي المصافي.. نضع هنا سؤال في غاية البراءة : اين كنت ياصالح عمر بن فريد اثناء الغزوات الهمجيه من قبل المعتدين على عدن عام 2015م انته وربعك ؟؟ 523920 [2] المصعبي يغرس الكراهية والفرقة.لا للمناطقية ! السبت 06 فبراير 2021 د.خالد | Yemen, adenاليمن الديمقراطية لا للمناطقية كل اليمنيين متساوون.الضوافع أسوأ دحابشة, سبب الفوضى والفقر والكراهية.الانتقالي يحرض على الفرقة والكراهية بين اليمنيين !الذين يدعمون الانفصال هم الضوافع و مجموعات صغيرة من مدن أخرى لمصلحة . مليشيا و أحزمة الانتقالي يرتكبون جرائم أبشع من جرائم الحوتي. لن تهزم الميليشيات الإيرانية في صنعاء أبدًا طالما أن مليشيات الانتقالي تعيق الجيش الوطني والحكومة في الأراضي المحررة.كل من يريدأن يبرر عمله السيئ ،يلقي اللوم على الإخوان "الإرهابيين" . 523920 [3] مع الخيل ياشقراء السبت 06 فبراير 2021 بن رشيد | الشتات كما ورد اعلاه .. ماذا في جعبه الشيخ صالح دوخ بنا مع الشرعيه وضد الانفصال ومع الهالك عفاش قلبا وقالبا .. ثم ركب مركب الانتقالي .. وتخلي على الانتقالي بصراحه مواقفه تطرح اكثر من سوال. نصيحه من محب ان يترك السياسه ولن ازيد 523920 [4] وحدة الموت ماتت ، دولة الجنوب قادمة الأحد 07 فبراير 2021 مهدي با عوضة | حبان شبوة بعد عدوان نظام عفاش على الجنوب في 1994 واحتلاله اصبحت الوحدة منتهية. من حينها كفروا شعب الجنوب واستباحوا ارضه وحقه، احتلوا كل المناصب في الجنوب وطردوا الجنوبيين . يرفعون شعار الوحدة او الموت !!! وحدة الاحتلال يرفضها شعب الجنوب . اذا جماعة 7/7 من الجنوبيين متمسكين بالوحدة لخدمة مصالحهم ،c عليهم اطلاق استفتاء شعب الجنوب تحت اشراف اممي محايد والذي يقره شعب الجنوب يكون ملزم للجميع.
