مأرب قلعة الجمهورية ودرعها وحصنها المنيع، تواجه المشروع الظلامي السلالي الرجعي، وتقف في وجه حقد الإرهابي المجوسي الأسود، رغم كل المؤامرات الدولية التي تأتي برعاية دولية ممولة وداعمة لمليشيات الحوثي الإرهابية وأجندة الدولة الفارسية المجوسية الرافضية وتحت مظلة أممية وأربية، بتأمر صهيوأمريكي،ودعم خارجي،وتسليح إيراني،لمرتزقة ابن المجوسية أيرلو" ورغم كل هذا وذاك،مأرب كانت ولا تزال وستضل شوكةٌ لن تنكسر، وصخرةٌ لن تتحطم، وإرادةٌ لن تتزعزع، وقوةٌ لن تهزم، ورأسٌ عالٍ لن تنحني، بقوة وتكاتف وإخلاص وتضحيات وتفاني قيادتها و أبناؤها" ورجالها" وقبائلها وأبطالها،وأحرارها" فهم درعها وحصنها المنيع.، إنها مأرب الوطن والعزة، مأرب التي تأبى الذل والهوان وترفض الخضوع والخنوع والركوع والإنحناء؛ مأرب كبرياءً، يرفع الرأس لا تطأطئ الرأس للعدو، المتاجر بوطنه والذي يخدم مشروع دولي مارق منحط، ولا تحني الهامة له ذلاً، ولا ترتعد منه جزعاً، ولا تجبن عند لقائه خوفاً، بل تقف أمامه بكبرياء الواثقين، وإيمان المنتصرين. مأرب الصمود والعزة والحرية والكرامة والمقاومة العنيدة القوية،مأرب الوطن والعزة، العالية الشامخة لم ولن ولا يمكن أن تستسلم أو ترضى بالذل والعار أو تسكت على الضيم والإعتداء،، بل هي مقبرة دعاة الإمامة الرجعية الكهنوتية وهي مقبرة لكل الغزاة الظلاميين الإرهابيين المليشاويين الإرهابيين، فاهي مأرب تقهقر المليشا الحوثية الإمامية، الرجعية وتمزقهم أشد ممزق وتستحق البغاة،وترسم أروع معاني التضحية والفداء والنصر والشموخ والإباء، وكل يوم تصنع إنتصار، نعم مأرب ستنتصر والمليشيات الإرهابية الحوثية ستنكسر وستندثر وستزول، وإلى جهنم وبئس المصير، وستخرج مأرب من هذه المحنة،منتصرة مرفوعة الرأس. • مأرب قلعة جمهوريتنا،ودرعها وحصنها،تمثلنا وتعبر عنا ، وتنطق باسمنا ، وتتحدث بالنيابة عنا، نفوضها ونعاهدها ووعدآ وقسمآ بأننا لها جندآ ، ونحن لها فداءً ، ننصرها ونساندها ، فصوتها الحر المدوي صوتنا وموقفها الشجاع النبيل البطولي موقفنا، وأبطالها ورجالها الشجعان البواسل وشهداؤها هم فخرنا وعزنا ، وثباتها على الأرض في مواجهة العدو المليشياوي السلالي الكهنوتي الرجعي الظلامي الغازي، هو من ثباتنا ، وانتصارها لنا انتصار، وهو كسبٌ جديدٌ نضيفه إلى سجلاتنا وصفحةٌ ناصعةٌ نعتز بأن تكون ضمن سفر نضالنا وكتاب جهادنا ومصير جمهوريتنا الغالية وحياة شعبنا. وبكل فخرٍ واعتزاز، وزهوٍ وكرامةٍ وانتعاش، ورفع الرأس عالياً وتفاخر، ووقوف شامخ وبعالي الصوت أصدح، أنك مأربي وافتخر؛ وإلى #مأرب تنتمي وإليها تنتسب، وفوق أرضها تعيش، ومن مائها ترتوي، وتحت سمائها تستظل، وبين أحرارها وأبطالها وأقيالها تعيش، وفي ثراها تدفن، ومنها تبعث، فهي منك وأنت منها، تربطك بها وشائج قربى، ونياط قلب، وأواصر محبة، وروابط دينية ووطنية روابط وأواصر وأطر' النضال والتضحية والفداء و الشموخ والمقاومة والعزة والحرية، والإباء. مأرب الحرة ، الأبية، الغالية، لن نسلمها ولن نخذلها، ولن نفرط فيها ولن نتخلى عنها، إنها فخرنا وعزتنا وعشقنا وسلاحنا وعدتنا، وهي سبيلنا وطريقنا، عليها سنمضي، وعلى طريقها سنواصل، إذ النصر في ركابها، والعزة في سلاحها، والنصر حليفها بإذن الله. فتحية إجلال وإكبار، لمحافظها,الشيخ سلطان العرادة قائدها القوي الأمين، ومحافظها الشجاع، والمغوار ، تحية تعانق السماء، تحية ، مفعمة بمواقفه الشجاعة الجريئة والنبيلة، ودوره البطولي الجريئ، الريادي، النضالي الأسطوري، ومسيرته القيادية والإدارية، المفعمة بالإخلاص والكفاءة وحسن الإدارة والقيادة، والمحاطة بالنزاهة والقدرة الفائقة والخبرات الفريدة والمكللة بالإنجازات والنجاحات الملموسة واقعيآ في المضي قدمآ في مسيرة التنمية والبناء، والتطلع نحو غد أفضل ومستقبل واعد حافل بالخير والعطاء، يسوده الأمن والأستقرار والعدل والمساواة والعيش الكريم، وإلى دولة يمن إتحادي جديد وتحية لأبطال وأحرار مأرب التأريخ والحضارة ،جيشآ وطنيآ ومقاومة، شعبية ورجال القبائل الصامدين المقاومين المجاهدين والمرابطين حتى تحرير وتطهير كل أرجاء الوطن من دنس السلالة الرجعية المليشيا الحوثية الإرهابية واستئصال السرطان المجوسي الظلامي واجتاث المشروع الطائفي الفارسي من جذوره.وعاشت مأرب الشورى والحكمة وأولوا القوة والبأس الشديد، حرة أبية، وإلى دولة يمن إتحادي جديد بإذن الله والنصر حليفنا، ويقولون متى هو، قل عسى أن يكون قريبًا.