الحس الوطني في القوى السياسية اليمنية أصبح غائب والا هناك طرق كثيرة لإيقاف نزيف الدم الحرب المشتعلة التي دخلت في عامها السابع من السنوات حرب لن ينتصر فيها طرف بل كل الأطراف مهزومة فقط قتلت الاطفال والنساء وشيوخ و العشائر وفرقة النسيج الاجتماعي في اليمن . أصبحت قيادات اليمنية ادوات بالمال والسلاح المستخدم الاقتتال في بعضهم أن المستفيد الأساسي من حرب اليمن هم الأعداء الادوات المعنية لهدم اليمن وهم على نحو الت - الحكومة الشرعية - الاحزاب السياسيه اليمنية -حزب انصار الله الحوثيين -حزب المجلس الانتقالي الجنوبي - مكون السياسي المقاومه الوطنيه بساحل الغربي - تجار المخدرات والحروب والأزمات أن أمام دول التحالف العربي مع ما يسمى أنصارها و أنصار الله الحوثيين وايران أن يقبلوا الحوار والسلام وتنازل ان كل الأطراف السياسية اليمنية غلطانه لن تحسبها بل العمل التكتيكية يحب أن تجلس للحوار وتقبلها بروح ورغبة صادقة بل جديته وتضع مصلحة اليمن فوق كل الاعتبارات أن الحقائق لقد اكتشفت بل يريدون اليمن ساحة للحرب كل طرف من دول الخارجية تريد لها نفوذ واسع في اليمن شمالاً و جنوبا وبكل تأكيد على هذا الأوضاع اليمن متجهة نحو الدمار والفوضى وضياع اليمن على شعبها الطيب وكل الأسباب هي قياداتها الفاسدة لا اعتقد انهم يهمهم مصلحة اليمن بل العكس قيادات مشترى بالمال لتنفيذ مشاريع الخارج وليس لرغبة الشعب اليمني أن الجميع شركاء من القيادات السياسية اليمنية كامل في قتل الشعب اليمني وأيضاً خذلت شعب اليمني وأيضاً عملت على الفساد وتم نهب الأموال والثروات لصالحها الخاصة أن الطريق فهو واحد أن ترجعون إلى طريق السلام والحوار تحافضون على ما تبقي لكم من اليمن أما الحل العسكري أنهو فاشل لن يتحقق إلا مزيد من الدماء .