هاهي مدينة المنصورهالعدنيه الجنوبية تدخل التاريخ من اوسع ابوابة لتسطر بدما شبابها الزكي العطر اعظم واروع ملحمة دفاعية عن العزة والكرامة بصدور عارية سلاحها الفتاك الايمان بالقظية اوعدالتها وقوة حججها لا بقوة عتادهاو تنوع قناصيها (الامن المركزي –الفرقة الاولئ مدرع – مليشيات جامعة الايمان –العسس الدخلاء على الجنوب اصحاب الرابط القروي المقدس)وهم كثر مزوري الحقائق والتاريخ فنلاحظ من كتاباتهم النتنة انهم مع فتح الطرقات لان المواطن يعاني هكذا حجتهم البلدية فقد وجدو ضالتهم في محافظهم الجديد ومدير الامن كونهم من نفس الجينات ناكرة للجميل للمدينة والشعب الذي اكرمهم واحسن مأواهم فهذا ديدنهم المريض يضنون انها مدينتهم وليست عاصمتنا الحبيبه فكان شغلهم الشاغل ضرب الحراك الجنوبي في العاصمه عدن وقذ تمنوا من رئيسهم المخلوع القضاء المبرم من هذه الاصوات الناشزة حسب زعمهم. فقتد اتحفنا أحدهم بضرورة فتح طريق المنصوره قبل يومين فقط منه الهجوم البربري على ساحه الشهداء الكريمة المغدوره ظلما وعدوانآفي صحيفه الطريق الغراء الصفحه الاخيرة ليعاود الكره بعد يومين بأن السلاح قد رفع في وجه الدوله لاحظوا معي الزيف والبهتان لهذا التدويش باضافه إلى التضليلات الاعلامية من صحفهم ومواقعهم من أن القاعده في المنصورة وغيرها من اضاليل هدفها التشويش على الراي العام الداخلي والخارجي, ألم تكفيكم الارواح الطاهره التي ازهقت لأكثرمن عشره شهداءبينهم أمراة من طاهرة بنت سروحميرلتلحق بالشهيدة ندى المعلا" فهذه براءة اختراع لكم اصحاب التغيير وسبق شيطاني لاينافسه أحدغيركم, فقائدكم المخلوع تجنب قتل النساء لتكون براعه الاختراع من نصيبكم في الجنوب الحبيب بقتل حرائر الجنوب بدم بادر. الم تهزمشاعركم المريضه منظر الاطفال الجرحى في عمر الزهور وهم يشيعون أحد شهدائهم في المنصورة الباسلة والدماء تسيل من جروحهم الغائرة بفعل قناصيكم الاوباش هذا هو التغيير الذي تنشدوه أيها التتار الجدد اجفاد أبرهه والعنسي إنه لعارعليكم قتل النساء والاطفال" , ولكن عشمنا بشبانا في المنصوره المنتصربإذنه تعالى فالنصرقادم لا محالةوستخرجون تجرون أذيال الهزيمة والخزي والعار في القريب العاجل ونحن ناظروه قريب بإذنه تعالى.