منذ انطلاق ما يسمى بالهبة الشعبية في أواخر شهر ديسمبر من العام الماضي شهدت محافظة الضالع حالات فوضى وانفلات أمني غير مسبوق واشتباكات مسلحة بين وحدات الجيش المُرابط هناك ومجاميع مسلحة تتبع إحدى فصائل الحراك الجنوبي. تداعيات الأحداث بدأت مع إعلان ما سُمِّي بالهبة الشعبية التي دعت إليها بعض فصائل الحراك حيث حاول أنصارها في يوم(20ديسمبر2013) على اقتحام بعض المرافق الحكومية والسيطرة عليها ورفع علام التشطير وهو ما تم بالفعل بتواطؤ من الأجهزة الأمنية والسلطة المحلية في المحافظة. قصف عشوائي و شبه يومي تعرَّضت له أحياء مدينة الضالع والقرى المجاورة لها من قبل وحدات اللواء 33مدرع الذي يقوده العميد/ عبد الله ضبعان استهدف المساكن والبيوت والمرافق الحكومية والمحلات التجارية وهو الذي تسبَّب بنزوح مئات الأسر من القرى التي طالها قصف الجيش العشوائي بشكل شبه يومي، إلى قرى أخرى بعيدة عن موقع المواجهات، فيما تمكَّنت عائلات أخرى من النزوح إلى محافظة عدن. مبنى المحافظة الذي هو الآخر تعرَّض لهجمات المسلحين وتم تعطيل العمل فيه حيث يحوي عدداً من المكاتب التنفيذية والإدارة المحلية للسلطة المحلية في المحافظة وتحوَّل الى ثكنة عسكرية بعد الهجمات المتكررة التي قام بها المسلحون ومحاولتهم اقتحامه وهو الذي عطَّل كثيراً من مصالح المواطنين وتوقفت على إثرها مشاريع التنمية وتعرقلت كثير من معاملات المواطنين. كما شهدت الضالع أعمال نزوح واسعة جراء أعمال العنف التي شهدتها الضالع بداية العام 2014 ومنتصفه.. وفي اليوم الثالث للهبة كانت مجاميع مدنية وأخرى مسلحة قد توجهت إلى منطقة سناح لمطالبة السلطة المحلية برفع علم التشطير على مبنى المحافظة أو اقتحامه حسب ما صرَّح به مصدر محلي وهو ما دفع حراسة المجمع إطلاق النار لتفريق المحتشدين والحيلولة دون اقتحام المبنى وأدى ذلك إلى مقتل شخصين وإصابة عدد من المشاركين بجروح مختلفة وبعض هذه الإصابات كانت نتيجة التدافُع حسب مصدر طبي حينها. فيما تحدثت أخبارٌ عن متحدث السلطة المحلية في ذلك اليوم عن سقوط قتلى وجرحى من حراسة المبنى بعد استهدافهم من قِبل مسلحين أثنا محاولة مجاميع كبيرة اقتحام المبنى .. مجزرة سناح وتداعياتها بعد أحداث مبنى المحافظة كانت قيادة اللواء 33 قد قامت بإرسال تعزيزات عسكرية بعدد من المدرعات والدبابات إلى محيط المجمع الحكومية والانتشار هناك وهو ما زاد الاحتقان ودفع مجاميع مسلحة لاستهداف هذه الوحدات بين الفينة والأخرى لتكون النهاية المؤلمة والتي اندلعت شرارتها الأولى عقب قصف أحد ألوية الجيش الحكومي وهو اللواء 33مدرع لمخيم "عزاء" بمنطقة سناح بمحافظة الضالع في 27ديسمبر العام الماضي، ممَّا أسفر عن مقتل 13 شخصاً وإصابة العشرات منهم أطفال. . ليعلن حينها تحالفٌ قبلي يتزعمه أحد فصائل الحراك الجنوبي عن مهلة 48ساعة للسلطة المحلية في إعلان استقالتها ومغادرة اللواء 33 مدينة الضالع في بيان وزَّعه على وسائل الإعلام وعلى إثرها شكَّل الرئيس عبدربه منصور هادي لجنة للتحقيق في أعقاب الحادث برئاسة نائب وزير الداخلية ناصر الاخشع وتم نزولها إلى محافظة الضالع لكنها لم تعلن الى اليوم نتائج تقريرها. وكانت منظمات حقوقية وإنسانية محلية ودولية وأحزاب قد أدانت الحادث وطالبت بمحاسبة المتسببين حيث قالت منظمة «هيومن رايتس ووتش» في تقرير لها «لا يبدو أن الحكومة تجري التحقيق في الحادث بشكل شامل أو نزيه وانه ينبغي على السلطات اليمنية أن تعلن النتائج المُتعلقة بالهجوم الذي حدث يوم 27 ديسمبر الماضي على مجلس عزاء ناشط حراكي جنوبي، وملاحقة أي مُخالفات قضائي ونقلت عن ستة شهود قولهم إن اللجنة الحكومية المُشكَّلة من مسؤولين أمنيين رفيعي المستوى لم تتصل بهم. كما قالت منظمة «صح» لحقوق الإنسان، والتي تقدم الدعم لضحايا الهجوم وعائلاتهم: إن اللجنة التقت فقط بمحافظ الضالع وقائد القوات المسلحة بالمنطقة. وقالت قوات الجيش آنذاك إنها كانت تستهدف مُسلحين في الهجوم الذي وقع في محافظة الضالع، وأسفر عن مقتل 14 شخصاً بينهم صَبيَّان يبلغان من العمر 3 و11 عاماً، وإصابة 23 شخصاً على الأقل. مشهد ما بعد مهلة الحراك انتهت مهلة الحراك الثمان والأربعين الساعة للجيش لتتطور بعدها الأحداث ويعزِّز الجيش من انتشاره ويأخذ مواقع جديدة حول المدينة والقرى المجاورة, وهي قوى الحراك حينها حاولت أن تُلملم قوام مسلحيها وفرض طوق من الحصار على معسكرات الجرباء وهو العمل الذي تبنَّها إحدى فصائل الحراك وكان عددٌ من نُشطاء فصيل الحراك الذي يتزعَّمه علي سالم البيض ويمثِّله في الضالع القيادي في الحراك الجنوبي شلال علي شائع قد تحدثوا عن محاصرة وحدات الجيش ومنع وصول الإمدادات إليها, وهو ما زاد الأمور تعقيداً ودفع إلى توتر أكثر بعد أن أغلقت أبواب الحوار وغدت أصوات الرصاص هي الحل وسيدة الموقف. لتتجدد الاشتباكات اليومية بين الجيش والمجاميع المسلحة من حينها والذي استخدم فيها الجيش السلاح الثقيل والمتوسط مستهدف الأحياء المكتظة بالسكان ليسقط عشرات من الضحايا بين قتيلٍ وجريح خلال تلك الفترة من بين هذه الضحايا نساء وأطفال. وفي تلك الأثناء كانت مجاميع مسلحة في الحراك الجنوبي قد أعلنت عن نفسها باسم (المقاومة الجنوبية) وأصدرت أول بياناتها في (5/ فبراير 2014) بعد مقتل أحد عناصرها على يد قوات الجيش ويُدعى بركان الشاعري وحسب ما جاء في البيان أنه تم نفذ الهجوم في تمام الساعة الواحدة والنصف فجر يوم الأحد الموافق 5 يناير 2014 باستهداف مقر اللواء 33مدرع بمدافع الهاون عيار82 حققت إصابة مؤكدة وشوهد اشتعال النيران داخل مقر اللواء33 حسب البيان وفي الوقت نفسه تم الهجوم على معسكر الجرباء وموقع المظلوم واستمر الهجوم حتى الساعة الرابعة صباحاً, وأكد البيان أن هذه العمليات العسكرية لكتائب شهداء الجنوب تأتي في إطار الرد على مجزرة سناح الضالع التي ارتكبها جيش الاحتلال اليمني – حد وصف البيان وأوضح البيان أن هذه العملية ماهي إلا غيض من فيض والقادم أدهى وأمَرُّ.
أبرز الانتهاكات العديد من الانتهاكات التي حدثت في هذه الأحداث وإقلاق للسكينة العامة ومنح الناس الموت والرعب من هذه الانتهاكات: - قتل المدنيين والنساء والأطفال. - استخدام السلاح الثقيل والممنوع في المناطق الآهلة بالسكان - قصف المساكن والبيوت بطريقة عشوائية وأحياناً مُتعمَّدة - إقلاق السكينة العامة وتخويف الساكنين من خلال القصف والضرب المفرط والمستمر بالسلاح الثقيل. - حالات اعتقال غير مبررة لعدد كبير من الناس وبطريقة تعسفية وغير قانونية ويؤكد بعض الأهالي أن هناك من يقبعون في السجون رغم تبادل الأسرى بين الطرفين. - نهب بعض المحلات والاعتداء على مصالح المواطنين, حيث سجلت عدداً من حالات نهب محلات في "سناح" ومفرق الشعيب والحدي وغيره ونهب مزارع المواطنين في قرية الجرباء والوبح. - استهداف المرافق الحكومية منها استهداف البريد العام لخمس مرات وتوقيف العمل فيه وإحداث حالة إرباك في عدم حصول الموظفين والمتقاعدين وأصحاب الإعانة الاجتماعية لمعاشاتهم وخلق نوع من الفوضى. - استهداف المدارس, منها مدرسة البنات في وسط المدينة ومدرسة الجريذي للعيال ومدرسة الثانوية ومدارس أخرى في قرى الجليلة والكبار وغيرها. - استهداف كلية التربية بشكل مباشر وتعطيل الدراسة فيها. - استهداف دُور العبادة, حيث تعرضت عددٌ من المساجد في المدينة وبعض القرى لقذائف وحدات الجيش منها (مسجد الخولاني, مسجد الكبار, مسجد الولي, ومساجد أخرى). - تعطُّل مصالح الناس ونُزوح الكثير من الأهالي. - اختطاف عدد من جنود الجيش, نزوح سكان أصليين, وأدت الفوضى والعنف والاشتباكات المسلحة بالأسلحة الخفيفة والثقيلة والقصف المتبادل بين قوات الجيش والعناصر المسلحة للحراك المسلح التابع للبيض في محافظة الضالع جنوباليمن إلى نزوح العديد من السكان الأصليين من المدينة إلى مناطق أخرى مجاورة.
حصاد الدم شهدت محافظة الضالع خلال العام الجاري 2014م العديد من الأحداث التي خلف عشرات القتلى والجرحى في صفوف الجيش والمدنيين, المحرر رصد أبرز هذه الأحداث.. يناير 13/1 عبدالناصر حسين.. قُتِل على يد زميله في الحراك ومازالت أسباب القتل غامضة. 16/1 المقدم علي رضا قُتل أثناء اشتباكات في نقطة أمنية على مدخل مدينة الضالع وهو على متن الباص. 16/1 ردفان محمد علي مسعد قتل اثناء اشتباكات في نقطة أمنية في نفس حادثة المقدم علي رضا. 2/1مالك عبدالقادر الحبيشي..توفي متأثراً بجراحه التي أُصِيب بها في حادثة مخيم العزاء في منطقة سناح. 17/1 مبركان محمد مانع قُتل في اشتباكات مع الجيش وسط مدينة الضالع وهو قيادي في الحراك الجنوبي. 17/1 محمد غيلان قُتل أثناء اشتباكات بين الجيش والحراك بالضالع. 17/1 ياسمين ياسين علي حسن(طفلة) تبلغ من العمر سنتين قتلت نتيجة سقوط قذائف الهاون على منزلهم الواقع في حارة الاسلاف في مدينة الضالع وظلت أطراف الصراع (الحراك والجيش) تتبادل الاتهامات حول مصدر قصف البيت. 17/1 يسرى ياسين علي حسن (طفلة ) تبلغ من العمر سنة ونصف لنفس الأسرة قُتِلت نتيجة سقوط قذائف الهاون على منزلهم الواقع في حارة الأسلاف في مدينة الضالع, وظلت أطراف الصراع الحراك والجيش تتبادل الاتهامات حول مصدر قصف البيت. 17/1 لينا محمود مانع أمٌ الطفلتين السابقتين قتلت وهي حامل في الشهر السابع وهي حافظة للقرآن وتبلغ من العمر35سنة لنفس الأسرة قُتلت نتيجة سقوط قذائف الهاون على منزلهم الواقع في حارة الاسلاف في مدينة الضالع.. وظلت أطراف الصراع الحراك والجيش تتبادل الاتهامات حول مصدر قصف البيت. 17/1 تماني قحطان قتلت أمام منزلها في الجليلة أثناء قصف الجيش على القرية. 17/1 مقتل جندي لم نعرف اسمه في اشتباكات بين الجيش ومسلحي الحراك بمدينة الضالع . 17/1 مقتل جندي في الجيش في اشتباكات بين الجيش ومسلحي الحراك بمدينة الضالع. 17/1 نبيهة ناشر قُتلت في تبادل و اشتباكات بالرصاص الحي والأسلحة الثقيلة والخفيفة أثناء مرورها في الخط الرئيسي على متن باص في مدينة الضالع. 18/1 محمد عبدالكريم (طفل) قُتل في تبادل واشتباكات بالرصاص الحي بين الجيش ومسلحي الحراك في منطقة سناح. 22/1 غمدان مسعد الذيب..مصادر محلية قالت إنه قُتل برصاص الجيش المرابط لحراسة المجمع الحكومي بمنطقة سناح.. من أبناء منطقة لكمة الاشعوب. الجرحى: 6/1 هيثم المرشدي جُرِح في قصف الجيش العشوائي علي مدينة الضالع. 2زوجة سيف علي بن علي مرقوع جُرِحت في قصف الجيش العشوائي على مدينة الضالع 13/1 سيف طمبح أحد عناصر الحراك جُرح على يد زميله بطلق ناري. 17/1 أديب محمود محمد, كما أُصِيب عددٌ أخر في اشتباكات ومواجهات دامية بين الجيش ومسلحي الحراك في مدينة الضالع: حسام رضوان, نظير ماجد, عبد الكريم مذرح الخولاني, جمال محمد يحي, يوسف محمد القلي, صلاح محمد محسن, خالد ناجي عبيد (محافظه إب), عبده فرحان. 17/1 عبد الله حسين, محمد عبدالله حسين, احمد حسن, أنيس الجولحي, ياسين علي حسن, سالم حسن (ابناء المسيلة), نسيم الزريقي أُصِيبت وهي في طريقها إلي صنعاء بسيارة اجرة, شرف محفوظ, حسن صالح(من أبناء ريمة), كما جُرح مواطن لم يُعرَف اسمه في تبادلٍ لإطلاق النار بين مسلحي الحراك وحرسة أمن المجمع الحكومي/سناح. 19/1 محمد صالح, أملان عمر أحمدي, فهد محسن علي جميعهم من منطقة حجر أصيبوا بجراح أثناء دهسهم بطقم أمني في منطقة الجليلة أثناء مرافقة الطقم (لشيول) لإزالة المطبات من الطريق. 19/1 وجود وضاح صالح (طفله )أُصِيبت إصابة في الرأس في قصف عشوائي لقوات الجيش في قرية الوعرة شمال مدينة الضالع. 19/1 عدد من الجرحى أُصيبوا أثناء تبادل إطلاق النار واشتباكات وقعت بين الجيش ومسلحي الحراك في الوعرة ومدينة الضالع: نايف يحيى محمد, خالد مبارك القادري, علي علي الحالمي, مسعد الكوال, عبد الرزاق الغياني, ماهر علي محمد. 22/1 ياسين الجمل من ابنا لكمة الاشعوب أُصيبوا بطلقات نارية أثناء اشتباكات بين مسلحين الحراك وقوات الجيش الحارسة للمجمع الحكومي بمنطقة سناح. فبراير 12/2 عبدالغني محمد قاسم قُتل في قصف للجيش على الأحياء السكنية لمدينة الضالع. 12/2 محمد البسوس قُتِل في قصف للجيش على الاحياء السكنية لمدينة الضالع. 7/2 عزيز العتمي.. مواطن من أبناء ذمار يعمل تاجر للبهارات في مدينة قُتِل بعد خروجه من أداء صلاة المغرب من المسجد على يد مجهولين. 12/2مالعثور على شخص مقتول مجهول الهوية عُثر عليه مقتولاً مضرجاً بالدماء ومجهول الهوية وسط مدينة الضالع. 8/2 شخص مقتول مجهول الهوية عُثر عليه وسط مدينة الضالع مقتولاً ومحروقاً مجهول الهوية وقيل إنه مهندس يعمل في ورشة للسيارات في مدينة الضالع. 18/2 مقتل (5)جنود من الجيش قُتلوا في كمين نصبه مسلحو الحراك في الخط الرئيسي جوار محطة الشنفرى مفرق الشعيب وقد استهدفوا الجنود وهم في مدرعة عسكرية بقذائف هاون. 18/2 زياد الجرادي قُتل أثناء قصف الجيش على منطقة الجليلة من أبناء الشعيب. 18/2 عبدالرحمن الحدي قُتل وهو يعمل في بقالته بالجليلة برصاص الجيش. 18/2/ عمار حسين محمد من أبناء محافظة أبين جعار قتل داخل سيارته وهو في طريقه لبيع القات في اشتباكات بين الجيش ومسلحي الحراك. 18/2 قاسم محمد قاسم الردفاني قُتل في اشتباكات بين الجيش ومسلحي الحراك داخل بقالة الحدي في منطقة الجليلة. 18/2 نظمي محمد محسن من أبناء الحبيلين قتل في سوق الجليلة أثناء قصف الجيش. 18/2 صالح عبدالعزيز(طفل) من أبناء منطقة الوبح قُتِل أثناء قصف الجيش على القرى المجاورة. 19/2 مقتل مواطن مجهول الهوية عثر عليه مقتولاً في ساحة الجليلة, مصدر في البحث الجنائي قال إنها جثة شخص مجنون. 19/2 عبدالرحمن أحمد حيدرة من أبناء منطقة خوبر وهو قيادي في الحراك قُتِل أثناء مواجهات اشتباكات مع الجيش. 19/2 أنور حمود من أبناء قرية الوعرة قتل في اشتباكات بين الجيش الحراك في منطقة الجليلة. 19/2 أكرم محمد صالح من أبناء الوعرة قتل في اشتباكات بين الجيش ومسلحي الحراك في منطقة الجليلة. 19/2 باسل عبدالكريم ناجي تُوفي متأثراً بجراحة التي أُصيب بها بتاريخ في اشتباكات بين الجيش ومسلحي الحراك. 19/2 فضل علي عبدالله من أبناء الجليلة قُتل أثناء قصف الجيش على منطقة الجليلة. 22/2 العثور على جثة مواطن مقتول ومجهول الهوية في مدينة الضالع. 24/2 مقتل فضل علي مساعد مدير إدارة التفتيش في مكتب الاشغال العامة بالضالع قُتل برصاص الجيش في نقطة أمني. 25/2 جلال عبيد طالب أحد عناصر الحراك المسلح قُتِل أثناء محاولة تسلُّله لموقع الجرباء العسكري التابع للجيش. 26/2 عادل أحمد فتيني جندي تابع للواء33 مدرع عُثر عليه مقتولاً في وسط مدينة الضالع.. ناطق اللواء 33مدرع اكد ذلك في تصريح خاص للضالع نيوز. 27/2 مصرع جندي تُوفي جراء انقلاب طقم عسكري للجيش أمام مفرق الشعيب. 28/2 عبدالحق العمري.. قتل برصاص مسلح ملثم في بوابة ادارة امن الضالع. الجرحى 5/2 كمال محمد ناصر, وإصابة جندي لم نتعرف على اسمه, عبد الغني الشرعبي, وقد أصيبوا في اشتباكات بين مدرعه عسكريه ومسلحين الحراك في سوق سناح والمواطن الشرعبي أُصيب برجله اليسرى إصابة بالغة. 21/2 عبد الملك حسين محمد, محمد عبد الله البقشة من أبناء الوبح أصيبوا بطلقات نارية للمسلحين أثناء خروجهم من أدا صلاة الجمعة. 18/2 عبد الكريم خالد جحاف جُرِح في اشتباكات اليوم الدامي بين قوات الجيش ومسلحي الحراك, أمَّا الجرحى في منطقة الجليلة حسب المصدر الطبي لمستوصف الابجر الأهلي: عبد الكريم محمد أحمد, ياسين محمد الجحافي, قاسم محمد قاسم الردفاني, عبد الكريم خالد شعبان.. 18/2 الجرحى حسب مصادر الحراك: نعمان قبوس, كامل صالح عبد الله, شاىف عبد الله الحدي, أرملان الفارسي, عماد الحارثي, صالح الرياشي. 19/2 سقوط عدد من الجرحى سالم محمد عبد القوي, عماد حسين علي, ناصر محمد, حازم زيد 19/2 سقوط عدد الجرحى الجنود بحسب المتحدث الرسمي للواء 33مدرع العميد/ صادق الحكمي, وهم: صالح القويدي, محمد علي حمودالقفاز, صدام حسين علي, جميل علي محمد, رمزي محمد, قحطان محمد محمد الفقيه. 26/2 جُرِح جنديان, وقد أُصِيبا في انقلاب طقم عسكري بمنطقة جلاس حسب المتحدث باسم الجيش. مارس 1/3 سقوط عددٍ من الجرحى أثناء قيام قوات الجيش بقصف قرى (الجليلة- معشق- لكمة جعفر): صالح مصطفي صالح ناصر(طفل), راشد عبد السلام محمد راشد سقطوا جرحي أثناء قيام قوات الجيش بقصف قرى الجليلة وقصف لكمة الشعوب, ظنين محمد محمود, فيصل سيف صالح قاسم, مصطفي محمد عبده مكرد, صابر قائد محسن. 14/3 إصابة كلٍ من: معاذ محمد صالح إصابة في الرأس والفخذ محسن عبد الله الفقيه (إصابة في الرأس) الغاد أحمد عبد الله (اصابه في الرقبة) مشير محمد عبد الله ( إصابة طفيفة) محمد محمد عبد العزيز إصابة خطرة في الراس وشديدة الألم حسب مصدر طبي في مستشفى الابجر الطبي أصيبوا أثناء انفجار مقذوف من مخلفات مواجهات قوات الجيش ومسلحي الحراك يطلقون على أنفسهم المقاومة الجنوبية حسب مصدر طبي في مستشفى الابجر الطبي. أبريل 17 أبريل: نجل قيادي كبير في الحراك أقدم على إغلاق مدرسة صلاح الدين العقلة مهدداً الطلاب والمعلمين بالقتل إذا لم يغادروا", وكانت المدرسة ذاتها قد أغلقت أبوابها بعد محاولة الطالب ذاته قتل أحد المعلمين بسلاح كلاشنكوف. مايو أُصِيب جنديان من أفراد اللواء 33مدرع بالمحافظة وأُصيب أربعة مواطنين بينهم امرأة في اشتباكات مسلحة بين بين أفراد من اللواء ومسلحين يتبعون الحراك الجنوبي في منطقة سناح. 18مايو قتيلان في اشتباكات بين الجيش ومسلحي الحراك في منطقة سناح وبحسب الناطق باسم اللواء 33 مدرع فإن أحد المذكورين أحد مسلحي الحراك الجنوبي, وهم علي أحمد عبادي العكيمي, صالح بن صالح علي من أبناء مدينة دمت يعمل بسوق الخضروات. أما أسماء الجرحى فهم: زكريا محسن محمد أحمد محمد شبث عادل علوي اليافعي. كما قصفت قوات الجيش مدينة الضالع وسقط على إثرها جرحى وهم: القاضي مصلح الاسدي اصابه خطيرة تم نقله إلى إحدى مستشفيات عدن, على الصيعة, علي عبدالله صالح الضبياني, بشير محمد عبدالله, معين علي محمد. 27مايو قُتِل شخصان وأُصِيب أربعة آخرون بينهم جندي في انفجار عبوة ناسفة صباح الثلاثاء استهدفت مدرعة للجيش في منطقة سناح بمحافظة الضالع جنوباليمن . يونيو خلال يونيو سقط "8" قتلى وأكثر من "39" جريحاً بينهم "8"إناث و"6"من الأطفال حصيلة العنف والعنف المسلح في ال02 - يونيو - 2014 , تعرض العميد/ عبدالله ضبعان، قائد اللواء 33 مدرع ، لمحاولة اغتيال في الضالع، جنوباليمن حسب ما صرح به مصدر عسكري من قِبل مسلحين يُشتبه في ارتباطهم بالحراك الجنوبي )، أطلقوا على موكبه قذائف “آر بي جي”، أثناء زيارته أحد المواقع العسكرية شمال مدينة الضالع». وأصيب 9 أشخاص بينهم نساء وأطفال نتيجة قصف أفراد اللواء 33 مدرع لعدد من مناطق الضالع هي قرى «الجليلة» و«القرين» و«الحود» و«الكبار» والمناطق المجاورة للخط العام الذي يربط مدينة الضالع بمنطقة سناح؛ إضافةً إلى تضرُّر عدد من المنازل نتيجة سقوط قذائف الهاون عليها. على إثرها نصبت قوات الجيش نقطة عسكرية في مدخل الساحة وقامت بتفتيش المارة ، ما دفع الأهالي إلى القيام بطردها لينفجر الموقف حينها نتيجة هذه المواجهات لليوم الدامي بعد المحاولة الفاشلة لاغتيال العميد/ ضبعان. 8يونيو استهداف مدرعة عسكرية بعبوة ناسفة في منطقة سناح وجرت اشتباكات مسلحة بين الجيش ومسلحين في منطقة سناح, فيما تم تمكن أفراد من اللواء33مدرع من إبطال مفعول عبوة ناسفة أخرى. 11يونيو وتعرض المجمع الحكومي لمهاجمة بالأسلحة الخفيفة والثقيلة واشتباكات بين حراسة المجمع والمسلحين نجم عنها أضرار مادية في جدران المبنى دون أن تُسجَّل إصابات بشرية أثناء احتفال للسلطة المحلية بعيد الوحدة22مايو. 13يونيو اندلعت اشتباكات عنيفة بين رجال الأمن ومسلحين مجهولين بالقرب من مبنى معسكر قوات الأمن الخاص الذي يقع في منطقة سناح اُستخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة بالقرب من مبنى السجن المركزي. 22 - يونيو - 2014 لقي مدير مكتب السياحة بمحافظة الضالع محمد صالح الهاشمي مصرعه وأُصيب نجله برصاص مسلحين مجهولين في مدينة الضالع. 27يونيو قُتل 6 بينهم 4 جنود وإصابة 14 آخرين في اشتباكات جرت بين عناصر مسلحة وقوات عسكرية تابعة للواء 33 مدرع وتضاربت الأنباء حول الأسباب التي أدت إلى اندلاع الاشتباكات؛ يوليو السادس من رمضان للثاني من شهر يوليو تجددت الاشتباكات بين قوات الجيش في منطقة سناح وبالقرب من سوق القات الذي يكتظ بالناس ومسلحين يُعتقد انتماؤهم للحراك الجنوبي سقط على إثرها طفل و" 16"جريحاً , مصادر طبية أكدت أن القتيل يدعى إسماعيل محمد إسماعيل من أبناء حجر,( طفل ) أصيب في الرأس وحالتة خطيرة وإصابة عامل في بوفية فيالسوق, كما أُصِيبت عدد من النساء أيضا تنتمي الى منطقة حمر التابعة لمديرية قعطبة. 28يوليو يوم عيد الفطر المبارك اشتباكات بين مسلحين وأفراد اللواء 33مدرع وقصف على مدينة الضالع ومنطقة الجليلة بعد استهداف موكب قائد اللواء 33مدرع العميد/عبدالله ضبعان من قبل مسلحين وإصابة ستة جنود .. و نصر علي محمد صالح الجحافي الذي توفي متأثراً بجراحه ثاني أيام عيد الفطر وهو من أبناء قرية عانيم بمنطقة العزلة.. وكذا الجريح أكرم عبدالله مثنى والجريح عصام محمد مقبل الذي أصيب بطلقة في الفخذ. أغسطس 4أغسطس, بمساعدة المواطنين العثور على جثة قتيل اُغتيل قبل أيام بالضالع. 21أغسطس, تفكيك عبوتين ناسفتين بالقرب من معسكرين بالضالع أعقبها اشتباكات وإصابة الطفلة (نجوى فضل صالح حسن11عاما ) بقصف عشوائي على أحياء سكنية بمدينة الضالع 25أغسطس, مقتل سائق مدير مكتب التربية بمحافظة الضالع جنوباليمن، جراء اشتباكات بين مسلحين مجهولين وجنود أمن الضالع. سبتمبر 18سبتمبر/مجهول يلقي بقنبلة يدوية على منزل مديرعام البريد بالضالع وفي حادثة اعتداء هي الثالثة 18سبتمبر, جنود من الجيش يقومون بإطلاق الرصاص الحي صوب سيارة مدير شرطة سناح بمحافظة الضالع أحمد علي حميدان 20سبتمبر, مقتل 7 أشخاص في مديرية دمت بمحافظة الضالع في اشتباكات ومواجهات مسلحة بين عصابة مسلحة يعتقد انهم يتبعون القاعدة ومواطنين .. 22سبتمبر, تفجير عبوة ناسفة زُرِعت في طريق معسكر الجرباء بالضالع. أكتوبر 5 أكتوبر, سقوط ثلاثة أطفال جرحى بانفجار لمخلفات قصف ضبعان على قرية (غول سبولة). بالضالع .. وهم عبد الله عبد الكريم 10 سنوات/عبد الرحمن عبد الكريم 11 سنة/ريم عبدالكريم الحاج 13 سنة. 19أكتوبر,وفاة الجريح وضاح حسن في أحد مشافي مدينة عدن والذي أصيب مساء السبت في منطقة العرشي بمدينة الضالع برصاص مسلحين مجهولين بحسب سكان محليين. نوفمبر 2نوفمبراشتباكات بين الجيش ومسلحين مجهولين بسناح الضالع. 2نوفمبرمقتل الطفل علي ماهر لقي في منطقة سناح يوم الأحد 2 نوفمبر برصاص جنود اللواء 33 مدرع حين كان بمعيه جده في سيارته الخاصة. 18 نوفمبر/مقتل مواطن يدعى ( عيدروس الحالمي ) وإصابة آخر يدعى مصطفى محمد مهدي عن طريق الخطأ في اشتباكات مسلحة اندلعت بين أسرتين متنازعتين على أرضية في سوق عام وسط مدينة الضالع. 19نوفمبر/مقتل توفيق سنان مالك مطعم بن سنان برصاص مسلحين مجهولين أمام منزله في حارة نشام وسط مدينة الضالع. ديسمبر 8 ديسمبر أربعة جرحى في انفجار عبوة ناسفة في منطقة سناح بالضالع. المزيد في محليات عملية عاصفة الحزم تتسلم إحداثيات بالمشايخ والعسكريين المواليين للحوثي السعودية تبدأ الحرب البرية ضد الحوثيين عاجل : إنهيار مفاجئ في صفوف الحوثيين وإندلاع اشتباكات في صعدة وعمران ومأرب والبيضاء ثمانية شروط لمجلس التعاون الخليجي لوقف عاصفة الحزم الكشف عن مخطط خطير لأنصار الله وصالح لمواجهة ضربات التحالف العربي "تفاصيل" كيف وقع اللواء الصبيحي وناصر منصور وفيصل رجب في الأسر (وصف تفصيلي دقيق) شاهد بالصورة .. مقتل نجل رئيس اليمن المعّين في منطقة قانية بمحافظة مأرب قناة تبث من السعودية تكشف عودة اللواء علي محسن إلى مأرب لقيادة أكبر تحالف عسكري وقبلي لقتال الحوثيين "صورة"
