سربت وسائل أعلامية اجتماعية خاضعة ومقربة من سلطات الانقلاب - غير مؤكدة - عن أسماء ما أسمته حكومة الإنقاذ الوطني . وجاء في التسريب الصادر المتداول عبر وسائل التواصل الاجتماعي : قرار رئيس المجلس السياسي الأعلى رقم" 20" لسنة 2016م بشأن تشكيل حكومة الإنقاذ الوطني فيما يلي نصه : رئيس المجلس السياسي الأعلى : بعد الإطلاع على دستور الجمهورية اليمنية . وعلى الإتفاق المعلن بتاريخ 28 يوليو 2016م بإنشاء المجلس السياسي الأعلى. وعلى قرار رئيس المجلس السياسي الأعلى رقم " 1 " لسنة 2016م بشأن تحديد مهام المجلس واختصاصات. وعلى قرار رئيس المجلس السياسي الأعلى رقم "18" لسنة 2016، بشأن تكليف الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور على تشكيل حكومة انقاذ وطني. وبعد موافقة المجلس السياسي الأعلى . قرر مادة " 1 " : تتشكل حكومة الانقاذ الوطني من التالية أسمائهم: 1- عبدالعزيز بن حبتور رئيساً.. 2- حسين خيران نائبا لرئيس الوزراء وزيرا للدفاع.. 3- الدكتور ابو بكر عبدالله القربي نائبا لرئيس الوزراء وزيرا للخارجية.. 4- الدكتور سيف العسلي نائبا لرئيس الوزراء وزيرا للمالية.. 5- الدكتور عبدالله الشامي وزيرا للتعليم العالي.. 6- جلال الرويشان وزيرا للداخلية.. 7- هدى أبلان وزيرا للثقافه.. 8- نورا الجروي وزيرا للإعلام.. 9- زعفران المهناء وزيراً للشؤون الاجتماعية والعمل.. 10- حسين زيد بن يحيى وزيرا للشباب والرياضة.. 11- فائقة السيد وزيرا لحقوق الانسان.. 12- رشاد الرصاص وزيرا للشئون القانونية 13- جمال عبدالواسع هائل سعيد وزيرا للتجارة.. 14- الدكتور محمد سالم حفيظ وزيرا للصحة العامة والسكان.. 15- الدكتور عبدالله الحامدي وزيرا للتربية والتعليم.. 16- يحيى قاسم ابو عواضة وزيرا للأوقاف والإرشاد.. 17- فاطمة الحريبي وزير السياحة.. 18- أحمد محمد الكحلاني وزيرا للدولة أمين العاصمة.. 19- نايف القانص وزيراً لشئون الأحزاب.. 20- معين المحاقري وزيرا للأشغال العامة.. 21- طلال عقلان وزيرا للخدمة المدنية.. 22- ناصر باقزقوز وزيرا للثروة السمكية.. 23- محسن النقيب وزيرا للزراعة والري.. 24- المهندس محمد المعلمي وزيرا للإتصالات وتقنية المعلومات.. 25- المهندس احمد ماجد وزيرا للكهرباء والطاقة.. 26- محمد ابراهيم الحمدي وزيرا للمياه والبيئة.. 27- احمد عبالله الحجري وزيرا للإدارة المحلية.. 28- علي قاسم طالب وزيرا للتعليم الفني والتريب المهني.. مادة " 2 " : يعمل بهذا القرار من تاريخ صدوره وينشر في الجريدة الرسمية . وفيما ليم يصدر تعليق من قبل الحوثيين حول التشكيلة المسربة فقد شكك عدد من المتابيعن للشأن اليمن من صحتها وتأتي في عمليات جس النبض للشارع لاسيما وانها خلت من وزارة النفط والتي على ما يبدو اسقطت سهوا من هذه التشكلية المزعومة .
