قال وزير الاوقاف اليمني المستقيل القاضي حمود الهتار اليوم انه إذا "توفرت الإرادة السياسية لدى السلطات اليمنية فستحل مشكلة المغتربيين في المملكة العربية السعودية". وقال الهتار الذي كان يشغل منصب وزير الاوقاف قبل ان يقدم استقالته ابان الثوره الشبابيه السلمية في 2011م معلنا إنشقاقه عن النظام وانضمامه لثورة الشباب إن هناك "تصورات موجودة ولكن من يستمع اليها". وقال الهتار على صفحته على الفيس بوك ان تلك التصورات متوفره وموجوده لدى " السلطات اليمنية". وأضاف القاضي حمود الهتار أن لديه خبرة وعلاقات في المملكة لكنه اضاف انه لم يشارك في لجنة الحدود". وكشف وزير العمل السعودي أنه لا وجود للاستثناءات وسيتم التفتيش بعد انقضاء المهلة التي منحها الملك عبدالله لتصحيح أوضاع العاملين بالتفتيش على كافة الشركات بما فيها شركات النفط، ولن نستثني أحدا مؤكدا «إن بعض الشركات الكبيرة طالبت المقام السامي باستثنائها لكن هذا رفض، مشددا على أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز قال لي «طبق النظام حتى على أبنائي» ووجه بعدم استثناء أحد.