بعدما عقد وزير الداخلية التركي إدريس نعيم شاهين لقاء مع النجمة انجلينا جولي في أنقرة بعيداً عن أعين وعدسات الصحافيين، قدّم رئيس حزب الشعب التركي المعارض محمد قاسم أوغلو طلباً إلى البرلمان التركي ليسأل وزير الداخلية عن معلومات استخبارية تفيد إذا كانت نجمة هوليوود والمبعوثة الخاصة للمفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنجيلينا جولي عميلةً لل"سي آي إيه" أم لا.