يوماً ما سنقول : لقد عشنا في زمن أحمد قاسم دماج. الصعلوك الملهم والقديس الزاهد. الصديق الأول لبهاليل القصائد الضالة، والمجنون المعتق. الشاعر والإنسان، الأكثر يقيناً وتهوراً ومباهاة بالتطور الروحي، كما بطيش الشغف الخالد. [email protected] رابط المقال على الفيس بوك