استقال وزير بارز في بنجلاديش إثر اختفاء تمثالين قديمين يعتقد أنهما فقدا أو سرقا أثناء شحنهما إلى فرنسا. واستقال أيوب قوادري من منصب مستشار الحكومة المؤقتة للشئون الثقافية وهو منصب جعله مشرفاً على وزارة الثقافة. وتنحى قوادري عن منصبه متحملاً المسئولية الأدبية عن سرقة تمثالي فيشنو اللذين كانا في طريقهما للعرض في معرض بباريس. وكان من المقرر تصدير القطع الأثرية مؤقتاً إلى فرنسا بهدف عرضها في متحف جويمت بباريس بموجب اتفاق ثنائي للتبادل الثقافي.