وتدخل تابوتك المعدني ... ... بكل اختيار تنهب قطن الفضاء .. ... وبين سماء وماء تطير وفجأة تدرك: ها أنت وحدك بين زمانك والأرض بين حياتك والموت .. ... دون اختيار - أتدري ماذا تقول المضيفات: لا تفزعوا ... فليس هنالك من حادثة؟ - لأنك يا صاحبي .. صرت بمنتصف الكارثة! !