علي والبأس الشديد الأول من بالمكارم في العصور تسيدوا عنهم حكى القرآن فاسهب جاعلاً سل عنهم التاريخ يامن تجهل الله أكبر كم تعالت ورددت ولراية التوحيد أعلوا فاستوت هذي يمناً ياعليتها عزة هذي هي الحب الذي عشنا له هذي عرين الأسد ومصدر بأسهم عمق استراتيجي لأمتى في الجهاد فابقى لها حام تقيها كل سوء تاج على هام الشموخ شموخها نعم الزعامة ياعلي زعامة دعهم ذوي الأوهام رهن أوهامهم لم يدركوا معنى حقيقة أنهم ماقصدهم مداحملوا ماحملوا ظنوا كراسي الحكم مغانم سهلة مكروا مراراً ثم كادوا جملة لم يفقهوا للمجد سبيلاً غيره ماقدموا للشعب نفعاً واحداً لم يدركوا أن التحزب منهجاً وبأنه لا دين ولا ديمقراطية حيرنا بهم واحترنا مما يصنعون فإلى هنا يكفى كفاناً تنازعاً فاصدع بامير الحق فنعم الفيصل ضع حد لهذا التيه وصلنا بالفلاح وختام مسك القول صلاة على الحبيب *********** بأس الجدود بعزة والفضائل فمضت بها امجادهم تتواصل لمضارب الأمثال منهم منهل فجوا به لاريب امضى واشمل حتى غدت لفتوحهم رمز أمثل لركابهم في الزحف لواءً يحمل وعزيمة للباذلين تمثل وبه جعلنا للمحبة موتل وبهالهم امجاد غير قاتل ومدد جيوش الحق والحتاقل وتذود عنها أن تمادى الباطل نبراس للأجيال الزهى الأجمل أنت نجمها ذاك الزهى الأجمل بضلالهم ذاك الغوى يتستوغلوا بخصومتك أبلوا باقبح ماابتسلوا من الأمانة غير عرشك يعتلوا عبر الشعارات الهزيلة تواصلو منها الفعال الطائشات وجادلوا ذاك السبيل الملتوى فاسترسلوا لم يدركون أن الحياة تفاعل وسبيل تغيير لواقع أفضل دون الجهاد المخلص المتواصل وأصلبنا بالأحباط مما يفعلوا ومكايدة ضد بعضنا وتقاتل وكقائد للشعب أمانة تحمل بفراسة الربان فنعم الواصل وسلامنا يغشاه وآله يشملّ