جريمة هذا الأسبوع هزّت بأحداثها المأساوية كبرى مديريات محافظة إب مديرية يريم بجبالها ووديانها الخصبة لم يصدق ناسها وأبناؤها الطيبون ما سمعوه عن تفاصيل هذه الجريمة ولم يكن عدم التصديق ناتجاً عن كيفية وأسلوب ارتكاب الجريمة وإنما كانت نتيجة لجنس الضحايا الذي نتج عنه ارتكاب الجريمة فلم يكونوا من الذكور وإنما إناث نساء 3*3 ليكون الناتج هو 6نساء قتلن منهن ثلاث وأصبن ثلاث أخريات والفاعل هو شخص واحد وكاد الأمر يتطور في عواقب جريمة جرف الزنج حينما كانت أصابع الاتهام من قبل الجميع تشير إلى أحد الأشخاص هو زوج إحدى النساء مفسرين اتهامهم له لخلافه مع عمه والد زوجته لكن يا ترى ما حدث في الجريمة تلك وماهي الحكاية الكاملة لتفاصيلها وكيف نجح رجال أمن مديرية يريم في كشفها والوصول للجاني الحقيقي في الجريمة.. تفاصيل الجريمة رابط الصفحة اكروبات.