Nabilah Al-zubair. المرة الجاية نتحاور لكم مع الملائكة والا نستقدم كائنات من المريخ نحاورهم. أستغرب ممن لا يزال يردد : أنتم تتحاورون مع ناس أفسدوا وارتكبوا جرائم. ومن هؤلاء المستنكرين أساتذة جامعة! يا جماعة يا عالم يا أصدقاء يا طيبين. طبيعي أن يكون الحوار هو بين أطراف الخلاف والاختلاف بين الأضداد إن شئتم أما الأشياه المتفقون عليها أساساً فلماذا يتحاورون؟ الحوار هو لأجل إيجاد مشترك يعيد تأهيل الأفراد والجماعات للتعايش فيما بينهم. والمشترك كحد أعلى بيننا هو اليمن وكرامته وسيادته واستقلاله ولا كرامة لبلد إلا بكرامة كل فرد فيها. وهذا يعني البحث والوصول لمجموعة من التفاهمات (الأمور المشتركة) التي ستكون أسس وأطر وقوانين الدولة. وإذا، نعم، وطبيعي أننا نتحاور مع من ارتكب بحقنا الجرائم (بل وأضيف لكم : ومن هؤلاء ، من قياداتهم لا تزال ترتكب الجرائم، وتفعل كل ما يمكن وما لا يمكن لإفشال الحوار) . وعلينا جميعاً داخل وخارج قاعات الحوار أن نبذل كل الجهد لإنجاحه. بتعبير آخر: نحن المواطنين (مش النافذين) من يحتاج لنجاح الحوار، من يحتاج لدولة القانون والمواطنة والعدالة. وكل هذا الذي يحدث في بلادنا هو تضحيات وتشكل امتداداً لتضحيات الشعب أثناء الثورة من الأحداث والاعتداءات والكوارث. وأنا هنا لا أقول نصطبر عليها بل نقاومها ونتظاهر ضدها والأهم نعرف أنها بسبب رفض “البعض” للتغيير ولإحلال دولة تساوي بين الناس أمام القانون دون تمييزٍ بسبب الجنس أو العرق أو القومية أو الأصل أو اللون أو الدين أو المذهب أو المعتقد أو الرأي أو الوضع الاقتصادي أو الاجتماعي. Ahmed Al-Dubai الحل في اليمن بسيط !! إذا أردنا فعلاًً بناء يمن حديث والقضاء على الماضي المتخلف وهزيمة كل من يحاول اعادة الماضي البائس ، إنها مسألة بسيطة وهي ادخال التكنولوجيا والحوسبة والإدارة الالكترونية بالتدريج لكل مرافق الدولة بحيث تبدو الدولة كجهاز عصبي مترابط يسهل مراقبته والتحكم به بشفافية مطلقة. الدولة الآن أشبه بجزر متباعدة وضعيفة تفتك بها الطحالب والفيروسات والجراثيم !! Saeed Thabit Saeed مؤسف جداً أن ينزلق بعضنا إلى مهاوي فقدان المصداقية عندما يتهور بنشر معلومات غير صحيحة عن شخصيات عامة تضعه في دائرة الاستهداف والتشويه والتشهير بناء على تلك المعلومات الكاذبة... وتتعاظم المصيبة أكثر عندما تقود شخصية عامة الجموع وفقاً لتلك المعلومات ضد الشخصية العامة المستهدفة وتروج الافتراءات والأكاذيب ليكتب في ديوان فاقدي المصداقية... صالح السلامي القراءة المُبالَغ فيها لا تجعلنا أذكياء , بعض الناس يبتلعون الكتب و هم يفعلون ذلك بدون فاصل للتفكير , و لكن هذا الفاصل ضروري لكي يُهضم المقروء و يُبنى و يُتبنى و يُفهم … عندما يتحدث إليك الناس يخرجون من أفواههم قِطعاً من هيجل و هايديجر أو ماركس في حالة أوليه غير مصاغة جيداً … عند القراءة فإن المساهمة الشخصية ضرورية مثلما هو ضروري للنحلة العمل الداخلي و الزمن , لكي تحوّل رحيق الأزهار المتجمع إلى عسل. أحمد جعفان الصبيحي الأزمات التي تتراكم دون حلول واضحة ويتم ترحيلها وتأجيلها، تتحول إلى استراتيجية للحكم والإدارة تضمن استمرار التهدئة مع أطراف صراع المصالح مقابل تعطيل وإعاقة بناء مؤسسات الدولة ونموهاالطبيعي وتطوير أنظمتها.... سبأ المشلحي المرأة العربية في الاعلام “صحافة وتلفزيون تتصدر الزوايا والاعمدة واكثر البرامج التلفزيونية .لكن في الواقع تسكن في الشوارع والأرصفة وهي الأولى بالألسنة وهي المهمشه بضمائر الرجال .!! أ.د. حسني المتعافي إن كثيراً ممن يمارسون التدين الناقص أو المغلوط يتصورون أن لهم وحدهم حق التحدث في الدين أو باسم الدين، وما إن يأتهم أحد بشيء يخالف ما ألفوا عليه أسلافهم إلا وتراهم يتصدون له ويظهرون له أسوأ أخلاق يمكن أن تصدر عن إنسان، وهم بالطبع لن يدعوه إلى أقوالهم البالية بالحكمة ولا بالموعظة الحسنة ولن يجادلوه إلا بالتي هي أسوأ ولن يقولوا له قولاً ليناً بل سيكيلون له ما في طاقتهم من بذاءات، هؤلاء هم حزب الشيطان، وهم عار على هذا الجنس البشري.