سيدالكلمات قالت يكفي ها أنتَ أمامي جسدًً أستنشقُ رحيقه فكفَ عنكَ قلمي وأترك غواني القصيدة وأنتبه لي لدقيقة أني أقفُ قرابة شواطئكَ ومازلتُ في هواكَ غريقة أنثر هوىَ عيِنيك واسلك إلىَ حبك ألفاً وألف طريقة فدُلني يا سيد الكلمات ما هي الحقيقة وماذا تسمي هذا الجنون وهذا التوهان وهذا التوحد فيك كلما رميتكَ بنظرةً عميقة **** فكلماتكَ يا سيدي تأخُذني إلىَ مرافئ القمر وتسلبُ القمر بريقه تبعثر مع خصلات الفجر ضفائر شعري وتعيدُ تطويِقه حتىَ إذا ما بان الصبحُ جمعت كُل رفيقٍ كان ينتظرُ رفيقه فكن يا سيدي ككلماتك وأعد ترتيب أوراقي وأسمائي واجعلني في حياتكَ حباً وعشقاً آمنتَ في تحقيقه ..... بحال أنثى امجد السري ما عاد يكفيني وحي الأزمنة وخذلان الكلمات.. دعيني أسبح بربع قارب وأغرق في ............................................... اصطبر نصف الحقيقة في فمي والنصف الآخر أمام فوهة بندقيتكِ يقرأ الشهادة ويغمض إحدى عينيه ويفتح الأخرى ويقول: ,, ,, ,, ,, لم أكُ شيئاً! احمد علوه لقد دهنتُ عواطفي في جدرانٍ سابقة وكثيراً ما كان يخدعني المطر هكذا تقول حين تسيل الرغبة في قمة عطائها الهوسي