أبصرت ساعة المنضدة آتموس هيرمِس النور نتيجة للجهد المشترك من هيرمِس وجيجير لوكولتر بالإضافة إلى "لي كريستاليري دو سان لوي". وجاءت لتستعرض بقوة حقيقة الوقت كحليف حقيقي: الشيء الذي أمكن الشركات الثلاث من توحيد خبراتها لابتكار هذه الساعة (ساعة منضدة) بإصدار محدود من 176 قطعة. ساعة من الكريستال تحيا على الهواء بكل ما للكلمة من معنى. شفافية تداعب الأكتاف بالبريق، الزجاج يلتقي المعدن، الحرفية الفنية تجمع بين طبيعة المعدن المتشددة مع حساسية الكريستال وهشاشته: هذه هي الخصائص التي تميّز ساعة المنضدة آتموس هيرمِس. ومن خلال إعطاء مضمون مادي لواقع غير ملموس، تقيم تلك الرابطة القوية بين الجنس البشري وبيئته مع مبدأ ساحر أبدي ألا وهو: الزمن.