- آخر سلبيات المهني! مما لاحظه الجميع واستنكره في مكان المعرض المهني معاناة الوصول من مكان وقوف السيارات وغياب التوجيهات والضياع الذي يجعلك تسير على غير هدى، والغريب أن يكون هناك مسار لل (vip)!! ولعل ذلك من الأسباب المثيرة لضعف الإقبال على المعرض المهني في نسخته السادسة! بالمناسبة قوية «66 ألف زائر للمعرض»!! لماذا لم نرصد الزلزال؟! استغرب الجميع أن قطر الوحيدة التي لم ترصد حركة الاهتزاز نتيجة لزلزال بوشهر الإيراني، السؤال لإدارة الأرصاد الجوية التابعة للطيران المدني، وين جهازكم؟! تعودنا على تخلفكم؟! - ماذا نفهم من هذه اللجنة!! اجتمع أعضاء اللجنة العليا لمتابعة مشاريع الدولة، برئاسة جلال الصالحي من هيئة أشغال، ونائبه سعود التميمي من أشغال، والمهندس بدر الدرويش من أشغال مقرراً للجنة! أعتقد اللجنة محتاجة للجنة!! - حريق مدرسة الوكرة لو كانت أبواب الطوارئ مفتوحة لما حدثت كل تلك الإصابات بين الطالبات اللائي رعبن من جرس الإنذار ليحدث الدهس عند الباب الوحيد المفتوح لأكثر من 600 طالبة! وسؤالنا للدفاع المدني ما رأيهم في هذه المعلومة: جميع المدارس تقفل أبواب الطوارئ بالمدرسة بصفة مستمرة،، فهل من إجراء ضدها؟! - بنات لآخر الليل ولي أمر: أخذوا ابنتي من الظهر من المدرسة للمشاركة في مناسبة حفل اختتام الملتقى العربي للمتطوع الصغير، لتقديم عرض في هذا الحفل، لكن لم أتخيل أنني وضعت ابنتي عند جهة مدرسية تستغلهم دون رحمة، تصدق أنهم عادوا بعد العاشرة مساءً، وغضبت من حال ابنتي والتعب الذي وجدته فيها، وشكت لي ابنتي عن أحوال من اللامبالاة لهن، هل تصدق أنهن وضعن في غرفة «أستور» واستخدمن حمام العمال؟! ما أقول غير تستاهل،، من قالك تسمح لهم يأخذون بنتك!! - عين عذاري!! عجيب أمر تلفزيون قطر وهو يظهر لنا شخصيات غير قطرية تحكي قصتها وجهدها في بناء قطر، ومن حيث المبدأ لا مانع في ذلك لو أخذ الرعيل الأول من الصف الثاني حقه في هذا البرنامج، ممن أعطوا وأسهموا في نهضة هذا الوطن، ويمكن «تفشلتوا» من حالهم وأوضاعهم، فمنازلهم تخلو من الحوش الواسع والشلالات وبركة السباحة وحمام السونا!! ما نقول غير عين عذاري في كل شيء! لا شكر على واجب الأخ عصام الدين عبد اللطيف مواطن مصري أرسل رسالة طويلة على إيميلي يعبر فيها عن امتنانه لما تقدمه قطر لبلاده في ظروفها الحالية. لا شكر على واجب يا أخ عصام، وكما قال سمو ولي العهد -حفظه الله- قوة مصر هي قوة للعالم العربي والإسلامي أجمع.