رام الله - دنيا الوطن تزايد ملحوظ في اعداد السيارات في قطاع غزة اثر الانفتاح الكبير في هذا المجال الذي ادخل الالاف من السيارات الحديثة الي قطاع غزة كانت في بداية الامر خطوة جيدة في سبيل التطور التكنولوجي ومواكبة الحداثة العالمية في هذا المجال ولكنها اتت بالسلب علي مواطنو قطاع غزة حيث بدأت بعدة فترة لمن تتعدي العامين من بداية انفراج ازمة السيارات بعد ان كانت ممنوعة من الدخول الي قطاع غزة عبر المعابر التي يسيطر عليها الاحتلال الاسرائيلي حتي الان وذلك يرجع الي عدة عوامل اعرب المواطنون فيها عن قلقهم المتزايد منها ومن الازدياد الذي لا تحكمه ضوابط في عملية ادخال السيارات التي لم يحدد لها سقف معين ومن الملاحظ أن أغلب تلك السيارات نوعية صينية وانتشرت بين سكان قطاع غزة لعدة أسباب، أهمها سهولة الاقتناء وسعرها المناسب والازدياد الملحوظ في زيادة اعدادها بين الناس هي ان السيارة اثبتت جدارتها والشركات شركات عالمية والمملكة العربية السعودية لديها الان عدد من وكالات تلك السيارات مع العلم ان السعودية لا يمكن ان تدخل اي نوع من السيارات قليلة الجودة وغير ذلك الطريقة السلسة في التعامل مع الجمهور من خلال ان اي شخص يحتكم علي مبلغ من المال لا يتعدي ال7000 دولار و يستطاع اقتناء تلك السيارات من خلال تقسيطها عن طريق البنوك او من خلال التجار وهذ ساهم بانتشار هذه الانواع من السيارات بشكل كبير وجميعهم موديل عام 2013 يأتوا عن طريق الصالة المصرية/ وما يحبب الناس بتلك السيارات انها تأتي بمحركات اغلبها من نوع متسوبيشل الموصوفة بقوة محركاتها وعفشة تويتا وهناك بعضها تجميع شركة بي ام دبليو العالمية وهي البرليم واسعارها بسيطة يمكن للجميع اقتنائها بدلا من السيارات ذات التصنيع القديم الموجودة منذ سنوات ما بين عامي ال2000 حتى 2008 وجميع انواعها جيدة وسعرها يتراوح ما بين ال12 دولار حتي 25 الف دولار انواع بعض السيارات واسعارها انواع السيارات جيلي 15.800 ام جراند سي 17000 سبرنزا 22000 بي واي دي 15000 الف دولار جبات بريليم 17000 الف للسيارات و25000 للجيب