اسمهان عزعزي في الوقت الذي يخوض شعبنا الجنوبي نضاله السلمي التحرري لنيل التحرير والاستقلال واستعادة الدولة عبر الثورة عبدالكريم الرازحي يتوهم أو ربما يغالط نفسه من يعتقد بأن الجماهير العربية عندما تخرج إلى الشوارع تخرج بحثاً عن العدل وعن الحرية علي محمد السليماني لا تبدو الصورة مختلفة كثيرا عما كان سائدا في ستينات القرن الفارط حول القضية الجنوبية بل حتى الاْسم لم فاروق ناصر علي (يا جنوبيُ..ستأتيك لجانُ الجان/تستغفرُ دهر الصمت والكبت/بصوت الصولجان وستنهال التهاني من شفاه الأمتهان/ زينه الغلابي يقال قتل الحية لا يحدث إلا ببتر رأسها فما بال الثورات العربية تعتقد انها انتصرت بإزاحة الرأس المدبرة لفساد سعدان اليافعي حضرموت الخير والتضحية تتأهب وبقية المحافظات الجنوبية تستعد بصور ووسائل نضالية سلمية إضافية في تصاعد ثوري عبدالله عمر باوزير برزت مساء اليوم السبت.. حركتي تمر و تجرد في المشهد السياسي المصري ، وهما حركتان الاولي أخذت الاسم و الصفة من عبدالكريم الرازحي كان "بوذا" يزور إحدى القرى الصغيرة ,فأحضر إليه الناس رجلاً أعمى وقالوا له: هذا الرجل أعمى ونحن أصدقاؤه صبري سالمين بن مخاشن الحضارم جميعا سيكونون عند المسئولية التاريخية وتلبية نداء الواجب النضالي الثوري في انجاح مليونية يوم الارض المحامي أحمد هبيص بكل بساطة أضحت المعادلة واضحة, هناك باطل يملك كل الإمكانيات المادية المهولة والإعلامية المروجه لأجندته عاد محمد علي هيثم نسمع كثيراّ هذه الايام التناقضات القائمة في اوساط المجتمع اليمني على موضوع الوحدة بين الجنوب والشمال فكري قاسم إلى روح الشهيدين حسن أمان وخالد الخطيب .. ومادام أن داعي القبيلة أذان ثان في اليمن، والمدنيون يخذلون بعضهم