الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
العليمي أصدر مئات القرارات في الظلام.. حان الوقت لفتح الملفات
اغتيال افتهان المشهري.. رصاصة الإخوان في قلب تعز
تعز.. تظاهرة حاشدة ونصب خيمة واعتصام نسائي للمطالبة بالقبض على قتلة المشهري
ريمة .. مسيرات جماهيرية تحت شعار "مع غزة .. لن نقبل بعار الخذلان مهما كانت جرائم العدوان"
تعز.. 87 مسيرة جماهيرية تؤكد الوقوف مع غزة وعدم القبول بعار الخذلان
شهيد و11 جريح إثر غارة للعدو الصهيوني على سيارة جنوبي لبنان
متفوقاً على ميسي.. هالاند يكتب التاريخ في دوري الأبطال
نتنياهو يطرد أردوغان من سوريا
أين ذهبت السيولة إذا لم تصل الى الشعب
مانشستر سيتي يتفوق على نابولي وبرشلونة يقتنص الفوز من نيوكاسل
محافظة الجوف: نهضة زراعية غير مسبوقة بفضل ثورة ال 21 من سبتمبر
الربيزي يُعزي في وفاة المناضل أديب العيسي
الأرصاد يخفض الإنذار إلى تحذير وخبير في الطقس يؤكد تلاشي المنخفض الجوي.. التوقعات تشير إلى استمرار الهطول
الكوليرا تفتك ب2500 شخصًا في السودان
جائزة الكرة الذهبية.. موعد الحفل والمرشحون
البوندسليجا حصرياً على أثير عدنية FM بالشراكة مع دويتشه فيله
ذكرى استشهاد الشهيد "صالح محمد عكاشة"
جنوبيا.. بيان الرئاسي مخيب للآمال
لماذا تراجع "اليدومي" عن اعترافه بعلاقة حزبه بالإخوان المسلمين
راشفورد يجرّ نيوكاسل للهزيمة
تجربة الإصلاح في شبوة
تعز.. إصابة طالب جامعي في حادثة اغتيال مدير صندوق النظافة
مسيّرة تصيب فندقا في فلسطين المحتلة والجيش الاسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ ومسيّرة ثانية
سريع يعلن عن ثلاث عمليات عسكرية في فلسطين المحتلة
الصمت شراكة في إثم الدم
الفرار من الحرية الى الحرية
ثورة 26 سبتمبر: ملاذٌ للهوية وهُويةٌ للملاذ..!!
وعن مشاكل المفصعين في تعز
الهيئة العامة للآثار تنشر القائمة (28) بالآثار اليمنية المنهوبة
إشهار جائزة التميز التجاري والصناعي بصنعاء
انخفاض صادرات سويسرا إلى أميركا بأكثر من الخُمس بسبب الرسوم
مجلس القضاء الأعلى ينعي القاضي عبدالله الهادي
البنك المركزي يوجه بتجميد حسابات منظمات المجتمع المدني وإيقاف فتح حسابات جديدة
بتمويل إماراتي.. افتتاح مدرسة الحنك للبنات بمديرية نصاب
نائب وزير الإعلام يطّلع على أنشطة مكتبي السياحة والثقافة بالعاصمة عدن
الوفد الحكومي برئاسة لملس يطلع على تجربة المدرسة الحزبية لبلدية شنغهاي الصينية
تعز.. احتجاجات لعمال النظافة للمطالبة بسرعة ضبط قاتل مديرة الصندوق
موت يا حمار
أمين عام الإصلاح يعزي الشيخ العيسي بوفاة نجل شقيقه ويشيد بدور الراحل في المقاومة
نتائج مباريات الأربعاء في أبطال أوروبا
رئيس هيئة النقل البري يعزي الزميل محمد أديب العيسي بوفاة والده
دوري أبطال آسيا الثاني: النصر يدك شباك استقلال الطاجيكي بخماسية
مواجهات مثيرة في نصف نهائي بطولة "بيسان الكروية 2025"
الامم المتحدة: تضرر آلاف اليمنيين جراء الفيضانات منذ أغسطس الماضي
حكومة صنعاء تعمم بشأن حالات التعاقد في الوظائف الدائمة
استنفاد الخطاب وتكرار المطالب
التضخم في بريطانيا يسجل 3.8% في أغسطس الماضي
لملس يزور ميناء يانغشان في شنغهاي.. أول ميناء رقمي في العالم
وادي الملوك وصخرة السلاطين نواتي يافع
العرب أمة بلا روح العروبة: صناعة الحاكم الغريب
خواطر سرية..( الحبر الأحمر )
رئيس هيئة المدن التاريخية يطلع على الأضرار في المتحف الوطني
اكتشاف نقطة ضعف جديدة في الخلايا السرطانية
100 دجاجة لن تأكل بسه: قمة الدوحة بين الأمل بالنجاة أو فريسة لإسرائيل
في محراب النفس المترعة..
بدء أعمال المؤتمر الدولي الثالث للرسول الأعظم في صنعاء
العليمي وشرعية الأعمى في بيت من لحم
6 نصائح للنوم سريعاً ومقاومة الأرق
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
التهنئة الأسمى للدكتورة أم يحيى! | أحمد عبد الرحمن العرفج
الجنوب ميديا
نشر في
الجنوب ميديا
يوم 24 - 12 - 2012
هَا هو شَهر رَمضَان - شَهر العَطَاء والتغيُّر والتطوُّر نَحو الأفضَل - قَد حَلَّ عَلينا، فأهلًا بِهِ وسَهلًا ومَرْحَبًا..!
وفي هَذا الرَّمضَان؛ سأُحقِّق إحدَى أُمنيَاتي الكَبيرة، فأنَا اليَوم في بريدَة لمُبَاركة وَالدتي الغَالية بدخُول الشَّهر - أعَانَها الله وجميع المُسلمين عَلى صيَامه وقيَامه - أمَّا الأُمنية التي كَتبتُ عَنها مُنذ سنين، هي أن أحمَل شَهادة الدّكتوراه، وأضعَها تَحت قَدميّ وَالدتي الغَالية "أم يحيى"، لأنَّها هي التي صَنَعَتْ الشَّهادَة ولَيس أنَا..!
فِي هَذا اليَوم - وهو يَوم الأربَعَاء - بَعد الإفطَار، سأُقيم احتَفَالًا صَغيرًا لأُمِّي، وأتشرّف بوَضع الشَّهادَة تَحت قَدميها، لتَبْقَى هُنَاك، إذ لا حَاجة لِي بهَا، فأنَا رَجُلٌ مُتقاعد، ولَيس لِي أي تَطلُّع وَظيفي، كَما أنَّ الشَّهادة لَيست إلَّا تَتويجًا لجهُود شَاب؛ تَعِبَت أُمَّه في تَعليمه، مُنذ أن كَان صَبيًّا يَحبو..!
وطَالمَا أنَّني جِئتُ عَلى سِيرة أُمِّي، فسَأذكُر قصّة تَختصر الكَثير؛ مِن مُعاناة السيّدة العَظيمَة "أم يحيى"؛ في تَعليم طفلهَا الصَّغير المُسمَّى "أحمد"، وكَانوا آنذَاك يُدلّعونه "حمّودي" - ولَيتَ الدّلع استَمَر - فعِندَما كُنتُ طِفلًا أَنْفَقَت وَالدتي - ذَات يَوم - ثَلاث سَاعَات؛ وهي تُدرّسني كَيف أقرَأ سورة (تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ * مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ * سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ * وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ * فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ).. وحِين اطمَأنَّت إلَى أنَّني حَفظتُ السّورة، قَالت لي في اليَوم التَّالي: يَا "أحمد" يا "جَنيني"، وش السّورة اللي علَّمتك إيَّاها أمس؟! فقُلتُ لها ببرَاءة الأطفَال: السّورة اللي فِيها "مَرَة" تشيل الحَطَب وتمشي.. عِندَها ضَحكَت أُمِّي، وضَحكتُ مَعها ضحك طفلَين مَعًا..!
ورَغم أنَّ "بريدَة" كَانت في ذَلك الوَقت شَحيحة المَوارد، فلا طَعام يَكفي، ولا كَهربَاء تَضوي، إلَّا أنَّ أُمِّي - حَفظَها الله - اجتَهدتُ في تَعليمي قَبل أن أدخُل المَدرسة، لذَلك هي الأحقّ بالشّهَادة، فهي التي علّمتني وهي التي أدّبتني، فلا غَرابَة أن تَكون هي مَن تَخرّجت ولَيس أنَا، لذَلك سأُنَاديها - مُنذ الآن - الدّكتورة "أم يحيى"، وكُلّ ذَلك وغَيره مِن المُعَانَاة في التَّعليم؛ سأُخرجه في كِتَاب بَعد شَهرين بعنوَان: "مُذكّرات طَالب تَنبل"..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي؟!
بَقي القَول: قَد يَتضجّر بَعض القرّاء مِن مِثل هَذه القصَص، ويَعتبرها قصَصًا خَاصَّة بي، والحَقيقَة أنَّ كُلّ قصّة لأُم مَع وَلدها؛ هي قصَص لَنَا جَميعًا، لذَلك اكتبُوا عَن أُمهَاتِكم وأرسلوها وسأنشُرهَا، لأنَّ أُمّهَاتكم هنّ أُمّهَاتي، وأُمِّي هي أُمّكم، ولا أقول إلَّا تِلك العبَارة المَشهورة: (لمّا يجيبوا سِيرتك "يَا مَامَا" يحلوّ الكَلَام)..!!!
تويتر: Arfaj1
[email protected]
للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS
تبدأ بالرمز (20) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى
88591 - Stc
635031 - Mobily
737221 - Zain
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الفيوض والبركات من البر بالأمهات ..! | أحمد عبد الرحمن العرفج
أكبر همّي استعادة حقوق أمهاتكم وأمّي | أحمد عبد الرحمن العرفج
ليس في كل حركة بركة ..! | أحمد عبد الرحمن العرفج
التحرّجُُ من حضورِ يومِ التخرُّجِ..! | أحمد عبد الرحمن العرفج
الأم .. في مغاني المرأة الريفية في اليمن
أبلغ عن إشهار غير لائق