سيدتي ساعزف سيمفونية مختلفة من الالحاَن .. هل هي سيمفونية اشتياق ام شهوات . كلَ ما اعلمه انَ سيمفونيتي عنوانهاَ انتَ .. انت ولاَ احد سواَك . فانت ذلك الملاك .. الدي تغريني بسحر عيناَك ورونقَ شفتاك لمَ افكر يوماَ هل هداَ حب ام هلاك .. رغم ذلك ..! تحتويني عيناك تجعلني اعشق طريقتك الخرافية في ممارسة الحب.. اراكَ تقبلينيَ .. ومن بين الجميع تخطفينيَ .. ارى نفسي افرض ذاتي عليك واغمض عينيك وأغص باَيدي بين جسديك واقبلك حتى اعلى وجنتيك ,, اتمنى أن ابقيك ولا افكر في إقصائك عن جسدي ولكن .! إقبلي اعتذاري.. يا سيدتي تمنيت ان اماَرس معك هده الليلة وان لا اكون سوى في هدا المكان حيث فيه قطرات الندى تتوقف عن الغثيان إعذريني بحكمَ شرقيتيَ .. فهدا في عقيدتناَ مجونَ وعند البعض رذالات ولكني بانتظاَر اليوم الذي ننثر فيه الورود من كل البساتين على كل المحافل يومَ زواجناَ .. يومهاَ سانهي احلامي .. كلماَتي .. خياليَ وسابداَ بواقع يجعلك تشعرينَ بعشق عفويَ .. مليئ بلمشاعر ستشعري بنظرة عيناَي ان الهم زائل و بقرب جسدي ستجعلك تشعرين ان الساعات قلائل تأكدي .. انها ليس احلام وسرحاَن في الخيالَ .. فسيدتيَ تذهب الايام والليل يصول والنهار يجولَ .. لطفاً .. قليلاَ من الوقت !