قارئ ل لولو الحبيشي لا ادري لماذا لايعلن عن اسماء حملة الشهادات المزورة الذين تجرأوا بتزوير شهاداتهم ؟ اذا كان اولئك قد تجرأوأ بالتزوير فما المانع اذا ان نتجرأ بالتشهير بأسمائهم وبالصوت والصورة؟ مابني على باطل فهو باطل!! ان عدم نشر اسماء هؤلاء المجرمين يشجع آخرين بالسير على نفس الخطى وعندما يكتشفون في المستقبل فستحجب اسماؤهم ليكررها اخرون وهكذا يستمر هذا المسلسل المكسيكي؟ والاسوأ من كل ذلك ان أصحاب الشهادات الصحيحة والذين بذلوا الجهد والسهر من اجل الحصول على المؤهلات العليا يعملون تحت امرة المزورين وتوجيهاتهم؟ ان الاوان ان تتخذ عقوبات تتسم وجرم هؤلاء المزورين ولتكن البداية عن اعلان أسمائهم السداسية ومقار اعمالهم والا فوسائل التزوير متعددة ومتطورة والزبائن المزورون على قفا من يشيل؟؟ حمد يونس صديقي ل د.مازن بليلة عندما يفقد الإنسان وازعا دينيا لا شئ يمنعه من الإنسلاخ من إنسانيته وترديه إلى حضيض حيواني وتحوله إلى ذئب مفترس ومعتد على المثل السلوكية والقيم الأخلاقية و منتهك للأعراض والمحارم ويصبح وصمة عار على مجتمعه ووخزاً مؤلما فى خاصرة محيطه وقال الله عزوجل لقد خلقنا الإنسان فى أحسن تقويم ثم رددناه إلى أسفل سافلين فإنه بإتباع هواه يسقط من مكانته الإنسانية السامقة وينحط إلى قعر المذلة البهيمية أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغا فلون.. جزاكم الله خيرا على مقالكم الطيب. صريح قوي ل د. ابراهيم باداود يا أخ إبراهيم أنا ألاحظ أن الجمارك عندنا ضعيفة جدا فهي مثلنا تتابع الأخبار فإذا منعت دولة معتبرة منتجا معينا بادرت إلى منعه هي فالعملية ليست ناتجة من حرص الجمارك ويقظة موظفيها وكفاءة أجهزتها فأنا أؤمن أن في السوق كماً هائلاً من البضاعة التي لا تصلح للاستهلاك الآدمي لكن أين أمانة المسؤولية يا إبراهيم؟ ابوجورج ل د. سعود كاتب يادكتورأعرف بان سعادتك لك خبرة فى التدريس فى الجامعة للبنات والشباب ..ولكن ألم تلاحظ بأن البنات أكثر إجتهاداً من الشباب وذلك بالمواظبة والمذاكرة ..وحل الواجبات ..ومحاولة الفهم ومشكلة البنات عندنا فى بلدنا ..بأن البنات مظلومات عند أهاليهن والشباب هم فى الواجهة..أما البنات فيقول الوالد البنت.عندما تكبر ويأتيها إبن الحلال سوف تتزوج ..وتنسى الدراسة ..وتهتم بزوجها وبيتها وأولادها...وبهذا ..نجد إن الإهتمام ينصب على الأولاد ...ولكن الحال تغير فى الثلاثين سنة الماضية وصارت البنت ..لها أهمية كبيرة فمنهم العالمات فى الكيمياء والطب والفيزياء والأحياء والمختبرات ..,وعلم النفس والإجتماع ..وغيرها..وكذلك فى الصحافة..وحتى الآن لم يمنحن الفرصة كاملة من قبل المسئولين فى الوزارات ..بالرغم من تقدمهن علمياً ولكن والدنا خادم الحرمين الشريفين منحهن الفرصة .وخاصة فى المشاركة فى مجلس الشورى وصرن.يشكلن ..30 % من أعضاء مجلس الشورى ..فهن مشاركات فى نهضة البلاد..وكما قال الحبيب المصطفى..النساء شقائق الرجال ..صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم...!! قارئ ل د. زيد الفضيل رائع جدا والإشكال أيضا هو بروز الشعبي و سقوط النخبوي المتميز والإعلام مسؤول بشكل كبير حول تسويق الشعبي الهابط في فكره بل حتى في نكتته وهذا يذكرنا بقول الشاعر متى يصل العطاش إلى ارتواء إذا استقت البحار من الركايا ومن يثني الأصاغر عن مراد وقد جلس الأكابر في الزوايا وإن ترفع الوضعاء يوما على الرفعاء من إحدى الرزايا إذا استوت الأسافل والأعالي فقد طابت منادمة المنايا. ابو ايمن ل ابراهيم سعيد البعض يشعر بمنتهى السعادة وهو يسأل الاخرين عن كيفية قضائه للعيد والمأكولات التى تفترش المائدة فى خلال ايامه ولياليه . تتفاوت نوعيات الاطعمة . فبينما هى فى مصر تحتوى على الكعك والمعمول والغريبة . فان الامر يختلف فى ارجاء الحجاز حيث لاتظهر هذه الاصناف فى عيد الفطر بل ينحصر وجودها فى عيد الاضحى . اما الماكولات الحجازية فى اول ايام العيد فلا بد ان تشمل الدبيازة والجبنة والزيتون والحلاوة الطحينية والامبا واطعمة اخرى بدأت تختفى من الذاكرة . ان الكثير من العادات بدات تختفى . البعض لم يعد يشعر بطعم العيد وجماله الا فى ساعات اداء صلاة المشهد وبعدها ينتهى السامر وينفض . قد يكون روح العيد والمزاورة لا تزال موجودة فى القرى بينما تكاد تختفى من المدن الرئيسية . ولعل اهل مصر يحكون لك عن العيد فى جنينة الحيوانات والاهرامات . ولعل البعض بحكم الوطنية والانتماء يبالغ فى تصوير جمال العيد فى وطنه ومرتع صباه . ولعل الله يشمل الجميع بالفرح والسعادة والامان.