الشرعيات لاتسقط بانقسام الشعب فقط لنفرض انقسم اى شعب على نفسة داخليا مابين مؤيد ومعارض (لولى الامر ) هنا فى هذا الوضع لاتسقط الشرعية ابدا فى حال تمسك الجيش والشرطة بالاضافة لفئات الشعب المنقسمة فالداخل بشرعيتهم (ويصبح الوضع فوضى داخلية ) تعالج بالجيش والشرطة اما ماتقوم بة المجرمة امريكا اعتداء خارجى على الجيش والشرطة وفئات الشعب المتمسكين بالشرعية وتذبحهم تحت حجة الديمقراطية وما تقوم بة دكتاتورية لانها فرضت سياسة وارادة خارجية على الداخل (بدليل ) ذبح بعض ابناء الشعب ليحكم الاخرون او المرتبطون بامريكا لانهم خرجوا يطالبونها بنجدتهم للتغيرات على بعض فئات الشعب فالداخل المتمسكين بشرعيتهم وعلية يكون الحال تمسك البعض بالشرعية وتمسك الاخرون من الشعب الواحد بالخارج بامريكا للتغيرات دكتاتوريا والافضل ان تترك الشعوب تتفاهم فالداخل دون وصاية خارجية ومتى تفاهمت داخليا على ماتريد تتم التغيرات – بالانقلابات والتمرد الشعبى – بمعنى ان تكون غالبية الشعب ضد الشرعية وليس الانقسام كماهو حاصل وتدخل امريكا لفرض التغيرات دكتاتورا 0